نقدم لكم زوارنا، عبر موقع العرب.نت، هذا الإختبار الذي يكشف لكم إن كنتم حريصين على صحتكم أم لا! 

في كل صباح، تبدأ نهارك:
1- برياضة سريعة وفطور مدروس
2- بانطلاقة النهار بعفوية بعد فطور خفيف
3- بقلق واضطراب وعدم رغبة وفطور بما تيسر

في تنظيم فترات النهار:
1- هناك وقت لكل شيء، راحة، استرخاء، طعام، عمل
2- هناك ارتجال لما يمكن أن يشكل ردًا على ما يحدث
3- هناك مجابهة متسرّعة لكل ما يطرأ

في مفاعيل الأسبوع والشهر:
1- الرياضة منتظمة وجداولها الزمنية واضحة والفحوصات مجدولة
2- الرياضة كلما سنحت الفرصة والفحوصات عند الضرورة
3- الرياضة – آخر همّ والفحوصات، لا حاجة لها

في أذواق الملابس؟
1- كل ما هو مريح وغير مثير للحساسية
2- ما تجده أمامك ولكن صحي ومقبول
3- كل ما توفر دون حساب للتفاصيل

في تنوّع المشروب:
1- لا للكحول إلا في مناسبات قليلة وضيقة
2- لا بأس بالكحول من وقت لآخر
3- ما توفّر وتيسّر حرصًا على اللذة فقط

صورة توضيحية 

الأجوبة:

الإجابة (1):
أنت صحّي وممارساتك مدروسة وقليلا ما تتكيف مع المستجدات السلبية. رغبتك تقوم على إبقاء وضعك الصحي مصانًا ومحميًا عن كل ما يمكن أن يطرأ. جهوزيتك كاملة ولباقتك هي الأولوية. أنظمة طعامك وتواقيت وجباتك موضوعة بجداول قلما يُفسح فيها مجال الغلط. أنت حريص ولكن تنبّه من الوسواس.

الإجابة (2):
لا بأس بحرصك على صحتك، فهو في الحد الأدنى ولكن بالمستوى المقبول. تريد أن تنظم حياتك وتتوافق مواقفك الصحية ورغباتك بتجميل صورتك مع قدراتك المحددة أصلًا. كل هذا يفيد ويعطيك حوافزًا كي تتحسن وتبقى في وضع صحّي مشكور. تنبّه لبعض النواقص وأعمل عليها وتحديدًا غذائيًا، فهو أفضل للمستقبل.

الإجابة (3): 
أنت مهمل لصحتك، لا تهتم كثيرًا لا للغذاء، لا للملبس، لا للمشروب، ولا للفحوصات. كل الأمور تسير بشكل طبيعي معك. ولا تأبه لما يمكن أن يحدث. آخر هم الصحة ومشتقاتها. الإتكال على الطبيعة!! كل ما خالف ذلك وهم!! تنبه قبل فوات الأوان.