الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الخميس 02 / مايو 11:01

هل حضورك مميز؟ اختبار للفحص!

كل العرب
نُشر: 28/02/09 12:19

اسألي نفسك الأسئلة التالية وأجيبي بكلمة (أوافق) أو (لا أوافق) ولكن بدون تردد.  ومن ثم أحسبي علامة واحدة لكل إجابة (أوافق)، وصفر لكل إجابة (لا أوافق)، اجمعي علاماتك واقرئي النتائج بدقة. الاسئلة هي التالية:




1-من الأفضل إخفاء ما نفكر به عن الآخرين
2- الإكثار من النقاشات يسبب لنا التوتر
3- عادة ما نعلم الوالدين بالأفكار التي تدور بخلدنا حتى لو كانت لا تروق لهما
4- علينا أن ننفذ ما نعتقد به دون الانتظار لمن يرشدنا
5- النجاح يأتي عادة جراء الحظ السعيد أو مع الكثير من المساعدة
6- علينا أن نثق بالقرارات التي نتخذها حتى لو لم يوافق عليها الآخرون
7- ضرورة تجنب المخاطرة استجابة لنصيحة الآخرين المخالفة لقراراتنا المتخذة
8- بقناعه بوجود مساواة مع الآخرين
9- التفكير العميق بالذات يجلب السقم
10- المساعدات التي قدمتها كانت ذات فائدة لحياة الآخرين


8 نقاط فما فوق: قوة الحضور
الحصول على هذا المجموع يظهر قوة حضورك ....لكن ذلك يتطلب الاعتدال في بعض الحالات ... خاصة عندما تكونين مع الآخرين ...لأنهم قد يجدون في صرامة شخصيتك أمرا غير محبب...كما أن عند مقارنة قدراتك بالآخرين ستجدين تفوقك لكن ذلك سيسبب لك بعض الإزعاج لنظره الآخرين إليك جراء الرهبة التي تخلقها عادة من حولك ..

من 5-7 نقاط : أنت أكثر صرامة مما تعتقدين
إذا كنت من هذه المجموعة فهذا يعني أن مستوى قوة شخصيتك فوق المتوسط ... وهذا الأمر يشجعك على تنفيذ ما تعتقدين بأنه صحيحا ...حتى وان كان صعب التحقيق فأنت تؤمنين بتنفيذ أفكارك دون الانتظار للحصول على الاتفاق في الآراء .... وهذه حاله تقودك ...لفقدان الصبر مع الآخرين الأقل منك ثقة بأنفسهم ...

من 3-4 نقاط : أنت قليل الثقة بنفسك
تمثل هذه المجموعة المعدل أو دونه من نقاط الاختبار وهو ما يفسر طبيعة فقدان الثقة بالنفس التي ستكون عليها والتي تخلق عادة حالة التردد النفسي, وعدم السعي لتحقيق الطموحات الشخصية ، لأنك ستعزوها لسوء الحظ والفشل المتكرر، وهذه الحالة تستنزف قدراتك الذاتية مع الأيام وتجعلك في حالة دائمة من القلق والحيرة.

من صفر إلى 2 : أنت بحاجة حقيقة لإرشادات لتقوية إرادتك
حصولك على هذه النقاط المتدنية يؤكد تردي حضورك وتأثيرك ويؤكد من جهة أخرى حاجتك المستمرة للآخرين، لتكون أكثر اتكالا عليهم في ممارستك الحياتية نتيجة لفقدان المبادرة الشخصية وعدم قدرتك على تقييم أي عمل دون موافقة أو طلب من الآخرين لأنهم في نظرك هم أصحاب الإرادة في نشاطاتك.  وهذا سينعكس سلبا على حياتك الشخصية، خاصة وإذا كان لهؤلاء بعض النوايا الشريرة تجاهك. 

مقالات متعلقة