عمّمت لجنة متابعة قضايا التعليم العربي الخميس على مديري أقسام التربية والتعليم في السلطات المحلية العربية ومديري المدارس والمؤسسات التعليمية والتربوية العربية، رسالةً دعت فيه إلى مناقشة أحداث عكّا الأخيرة في المدارس العربية.
ومما جاء في الرسالة أنه "إزاء الظواهر والممارسات السلبية والسلوكيات العنيفة التي طالت الإنسان والممتلكات والحريات الأساسية، لدرجة تهديد النسيج الاجتماعي والعيش الآمن والكريم المشترك والمتساوي في هذه المدينة العريقة؛ وعليه نرى من الضرورة بمكان أن نعمل جميعا بجد ونسهم في إعادة الحياة إلى طبيعتها الهادئة والآمنة والمشتركة والمبنية على أسس متينة من الاحترام المتبادل والتسامح وتقبل الآخر".