نجى الداعية والشيخ رائد فتحي وأفراد عائلته من حادث طرق مروع وقع قرب أم الفحم، حيث نقل الشيخ رائد المحاضر في كلية الدعوة والعلوم الاسلامية في مدينة ام الفحم بالاضافة إلى زوجته وطفلته إلى مستشفى العفولة بعد تعرضهم لحادث طرق مروع، وبلطف الله فقد وصفت إصابة الشيخ وأفراد عائلته بالخفيفة، وعاد إلى أحضان عائلته بعد إنتهاء الفحوصات الطبية، حيث وصفت الاصابات بالطفيفة.



وفي حديث مع شقيقه السيد قاهر فتحي قال:" الحمد لله رب العالمين إن أخي وأفراد عائلته بخير بفضل الله، حيث كان الحادث قوي جدًا".