الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الجمعة 26 / أبريل 16:02

الطالبة آية حبشي من مدرسة الرازي الشاملة إكسال تبحر في عالم الهايتك

كل العرب
نُشر: 23/12/16 17:32,  حُتلن: 17:40

الطالبة آية بسام حبشي:

اولا أشكر إدارة مدرسة الرازي على توجيهي وتنويري لهذا الموضوع من الانضمام لموضوع براعم الهايتك وايضًا أشكر اهلي على مساندتي للاتحاق في هذا المسار التعليمي الرائع

وصل بيان صحفي صادر عن مدرسة الرازي الشاملة - اكسال، جاء فيه: "إلتحقت الطالبه آية بسام حبشي والتي تدرس في الصف التاسع في مدرسة الرازي الشاملة - اكسال، في مشروع تعليمي اكاديمي في جفعات حبيبة، يدعى "براعم الهايتك" هو يعتبر مسارًا تعليميًا اكاديميًا لتعليم الطلاب في موضوع علم الحاسوب، وغير ذلك الطالب في هذا المجال يحصل على تثقيف وثروة لغوية في اللغة الإنجليزية والعبرية، ومن ثم التعرف على الاساليب التعليمية في الجامعات والكليات. ومن خلال هذا المشروع الطالبة ستقوم بإنهاء 60% من نقاط اللقب الاول في موضوع علم الحاسوب مع انهائه صف الثاني عشر، ومع انهاء المرحلة الثانوية يتبقى على الطالبه ثلاثة فصول لحصولها على اللقب الاول "B.A " في موضوع علم الحاسوب".


الطالبه آية بسام حبشي

ونوّه البيان: "وفي حديث مع الطالبة آية بسام حبشي، قالت: "اولا أشكر إدارة مدرسة الرازي على توجيهي وتنويري لهذا الموضوع من الانضمام لموضوع براعم الهايتك، وايضًا أشكر اهلي على مساندتي للاتحاق في هذا المسار التعليمي الرائع. ومن خلال فترة تعليمي حصل تحسن في شخصيتي وقدراتي التعلمية، وأيضًا ظهر تحسن كبير في اللغتين العبرية والإنجليزية وغير ذلك هذا المسار كشفني مبكرًا على المسارات الأكاديمية، ومن ثم التعرف على الجامعات والكليات بشكل مبكر، وغير ذلك نتعلم في بناء برامج محوسبة، حيث هذا الامر يوسع لدي الآفاق والتفكير العلميي في الدراسات العليا، وايضًا تعزز لدي الثقه بالنفس".

وإختتم البيان: "وفي حديث مع مدير المدرسة المربي فهمي دراوشه، قال: "أولا أنا سعيد جدًا لالتحاق الطالبة أية لمشروع براعم الهايتك، واتمنى لها التقدم والنجاح في هذا الموضوع، وسأعمل جدًا في السنة القادمة لتسجيل اكبر عدد من الطلاب للالتحاق في هذا المجال، لأنه في هذا العصر يعتبر موضوع علم الحاسوب موضوعًا مهمًا جدًا ويوحد إقبال كبير عليه من قبل طلابنا في المجتمع العربي. ونحن نؤمن في المدرسة "كن حيث الإبداع يتناثر فينشر بين الدروب الحياة فيترك أثرًا طيبًا وهذه أثار مدرستنا الطيبة"، وبأمثال هؤلاءالطلاب نعتز نفتخر".

مقالات متعلقة