دراسات أمريكيّة:

تكمن فعالية الموسيقى هنا لكونها هادئة والتي تدخل مباشرة إلى دماغ الطفل وتشعره براحة باختلاف الموسيقى الصاخبة التي تجعله معكّر المزاج

الموسيقى هي غذاء الرّوح، وعلاج رائع لتهدئة الأعصاب، والناس أذواق في هذا الموضوع فمنهن من يحب الموسيقى الهادئة ومنهم من يحب الصّاخبة وغيرها، لكن الجميع يجمع على أنّ الحياة لا طعم لها دون موسيقى، هذا بالنسبة للكبار، فكيف هي للأطفال وما هي ردّة فعلهم عند سماع الموسيقى بحسب آراء الخبراء؟؟؟
تابعوا معنا..

صورة توضيحيّة

كشفت دراسات أمريكيّة حديثة أنّ الموسيقى الهادئة تساعد الأطفال على الحفاظ على المعدل الطبيعي لدقّات القلب وتساعد على انتظام التنفّس، بالإضافة إلى أنّها تجعل الطفل الرضيع ينام بشكل جيّد ومريح، وتكمن فعالية الموسيقى هنا لكونها هادئة والتي تدخل مباشرة إلى دماغ الطفل وتشعره براحة باختلاف الموسيقى الصاخبة التي تجعله معكّر المزاج ودائم البكاء" بحسب الدراسة.

وأضافت الدّراسة: "للموسيقى تأثيرات كبيرة جدًّا على الأطفال حيث أنّه تعتبر دافعًا قويًّا لتقوية المهارات المحسوسة وغير المحسوسة لدى الطّفل بالذات تلك الموسيقى المرتبطة بكلمات، فهذا يفتح للطفل آفاق جديدة وتبعده قدر الإمكان عن مشاكل النّطق" بحسب الدراسة.

موقع العرب يتيح لكم الفرصة بنشر صور أولادكم.. ما عليكم سوى ارسال صور بجودة عالية وحجم كبير مع تفاصيل الطفل ورقم هاتف الأهل للتأكد من صحة الأمور وارسال المواد على الميل التالي: alarab@alarab.net