الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الإثنين 06 / مايو 09:02

بيان هام لجبهة الناصرة الديمقراطية

العرب - الناصرة
نُشر: 09/06/08 17:16

* ندعو الجمهور النصراوي لليقظة من ظاهرة اصدار البيانات الانتخابية المشبوهة  ونناشد وسائل الاعلام للتعامل فقط مع البيانات الموقعة والعلنية..

بيان مجهول: نرفض جرايسي مرشحا عن الجبهة لرئاسة بلدية الناصرة


تزداد في الأيام الاخيرة البيانات الانتخابية المشبوهة وغير الموقعة من عنوان واضح وذلك لاهداف انتخابية مختلفة، قسم من هذه البيانات وللاسف يلقى تجاوباً من بعض وسائل الاعلام والمواقع الالكترونية.
قسم من هذه البيانات تحت عنوان : قائمة مستقلة في حي" او "الاتفاق على تشكيل قائمة بين الجبهة والحركة الاسلامية"؟! وثالث : "بيان من جبهويي وشيوعيي الناصرة"..
بهذا الصدد نود التاكيد على ما يلي:
تدعو جبهة الناصرة الديمقراطية الجمهور النصراوي الى اليقظة والحذر من البيانات الانتخابية المشبوهة وخاصة مجهولة الهوية وليس لها أي عنوان واضح.
في المؤتمر الخامس لجبهة الناصرة الديمقراطية من سنة 2007 تم انتخاب هيئات جبهة الناصرة الديمقراطية المختلفة مجلس / مكتب / سكرتارية / سكرتير وسكرتير جبهة الناصرة الديمقراطية دخيل حامد، هو المخول باصدار بيانات باسم الجبهة وليس أي طرف آخر.


 دخيل حامد - سكرتير جبهة الناصرة الديمقراطية

نستغرب نهج اؤلئك الذين يتغطون باسماء مستعارة او عنوان "ضبابي سري"  فاما ان هذا البيان مشبوهاً او مغرضاً، اما الذين لديهم رأي واضح، فعليهم الادلاء به ايضاً باساليب واضحة وعلنية، والا كيف للجمهور ان يصدق  شجاعة اناس يعتمدون "الضبابية والسرية" في الكشف عن هويتهم واسمائهم الصحيحة.
نناشد وسائل الاعلام وضع حد لهذه الظاهرة وعدم نشر أي بيان او حتى تعليق دون معرفة الاسم والعنوان الواضحين، خاصة مع اقتراب الانتخابات البلدية وذلك حفاظاً على الشفافية والامانة الصحفية والمسؤولية الملقاة علينا جميعاً امام شعبنا وهمومه.

بيان مجهول


جاء بيان الجبهة في الناصرة بعد تعميم بيان مجهول موقع باسم جبهاويي وشيوعيي الناصرة اشار الى اجتماع العشرات من ناشطي ومصوتي الجبهة والحزب الشيوعي في المدينة يوم الثالث من هذا الشهر بهدف تباحث الوضع السياسي في الناصرة وما الت اليه التطورات الاخيرة.

وجاء في البيان:" ان المجتمعين اعربوا عن رفضهم بان يكون المهندس رامز جرايسي مرشح الجبهة لرئاسة بلدية الناصرة مؤكدين استعدادهم لاتخاذ اجراءات على الصعيد التنظيمي والجماهيري لمنع هذه الامكانية".

مقالات متعلقة