أبرز ما جاء في بيان الحركة الإجتماعية القطرية: 

نسبة الحسم إرتفعت إلى 3.25% وهذا يعادل اربعة مقاعد الأمر الذي يقتضي بوحدة جماهيرنا العربية بالداخل في خوض الإنتخابات بقائمة واحدة او اثنتان

الحركة ليست بحزب سياسي وستبقى كذلك، كما وإنها لا ترى بالدخول للكنيست هدفاً بحد ذاته وإنما هي منبراً ومنصة لإسماع كلمة شعبا ضد القوانين الجائرة التميزية العنصرية المتصاعدة ومنع تشريعها بقدر المستطاع

الحركة قررت خوض معركة الإنتخابات خدمة لشعبنا وقد كلفت المحامي د.رفيق جبارين بأن يمثلها وهو شخصية إجتماعية جماهيرية نضالية ووطنية معروفة ولا أحد ينكر ذلك، كما كلفت لجنة تفاوضية قوامها عشرة أعضاء

الحركة تدعوا لإقامة أوسع شراكة وحدهة كفاحية لجماهيرنا العربية من أجل إدخال أكبر عدد ممكن من النواب العرب للكنيست الحركة مرنة في تعاملها مع الغير وعليه لا تعارض في الشراكة العربية اليهودية بشرط الإتفاق على برنامج أساسه المساواة التامة والعدالة الاجتماعية لكل مواطني الدولة

أصدرت الحركة الشعبية الإجتماعية القطرية، برئاسة المحامي الفحماوي د. رفيق جبارين، بيانا دعت فيه الى وحدة الأحزاب الفاعلة في الوسط العربي ضمن قائمة مشتركة لإنتخابات الكنيست القادمة. 

د.رفيق جبارين 

وجاء في البيان الذي وصل موقع العرب وصحيفة كل العرب: "يا جماهير شعبنا العظيم: كما تعرفون فقد سقطت الحكومة اليمينية المتطرفة، وقد تحدد يوم السابع عشر من آذار القادم لإجراء الانتخابات للكنيست. وتعرفون ايضاً أن نسبة الحسم إرتفعت إلى 3.25% وهذا يعادل اربعة مقاعد، الأمر الذي يقتضي بوحدة جماهيرنا العربية بالداخل في خوض الإنتخابات بقائمة واحدة او اثنتان".

وأضاف البيان "الحركة ليست بحزب سياسي وستبقى كذلك، كما وإنها لا ترى بالدخول للكنيست هدفاً بحد ذاته، وإنما هي منبراً ومنصة لإسماع كلمة شعبا ضد القوانين الجائرة التميزية العنصرية المتصاعدة، ومنع تشريعها بقدر المستطاع، كما وايضاً للتأثير على باقي التشريعات والقرارات والعمل على تشريع قوانين تخدم مصلحة شعبنا. الحركة قامت قبل خمس سنوات ونجحت بالتأييد الواسع بين جماهيرنا العربية ولها كوادر تقريباً في كل بلدة عربية، كما وقامت لخدمة شعبنا بشكل متواصل واشتركت بنضالاته وفعالياته".

وجاء ايضا في البيان "الحركة قررت خوض معركة الإنتخابات خدمة لشعبنا وقد كلفت المحامي د.رفيق جبارين بأن يمثلها، وهو شخصية إجتماعية جماهيرية نضالية ووطنية معروفة ولا أحد ينكر ذلك، كما كلفت لجنة تفاوضية قوامها عشرة أعضاء. الحركة تدعوا لإقامة أوسع شراكة وحدة كفاحية لجماهيرنا العربية، من أجل إدخال أكبر عدد ممكن من النواب العرب للكنيست، الحركة مرنة في تعاملها مع الغير وعليه لا تعارض في الشراكة العربية اليهودية بشرط الإتفاق على برنامج أساسه المساواة التامة والعدالة الاجتماعية لكل مواطني الدولة ، ومن اجل إقامة الدولة الفلسطينية ولحدود الـ 67 لجانب اسرائيل وتحقيق السلام العادل. الحركة تقولها صراحة. يجب تحقيق الوحدة الواسعة ولا ان تكون حكراً فقط على الاحزاب العربية الحالية كما يفعلون ،فهناك المنظمات الاجتماعية وحركات المجتمع المدني ،فهؤلاء جميعاً ثقل في الشارع يجب اخذة بعين الاعتبار ونحن من هذا المنطلق ندعو للعمل المشترك خدمة للمصلحه العامه لاننا مع هذا التوجه. نعم لوحدة جماهيرنا العربية، نعم للشراكة الواسعة خدمة للبقاء المؤثر" بحسب ما جاء في البيان.