جاء في استجواب النائب غنايم :
الأبحاث العلمية تؤكد أن السنوات الثلاث الأولى من عمر كل طفل هي السنوات الأكثر تأثيرا على مدى تطور استيعابه ونجاحه في المستقبل.. فلماذا على ضوء هذه الأبحاث لا تقوم أنت كوزير للتربية بنقل التفتيش على هذه الروضات إلى وزارتك التي تمتلك جهازَ تفتيش
عمم مكتب النائب مسعود غنايم بيانا وصلت عنه نسخة لموقع العرب وصحيفة كل العرب جاء فيه:" قدّم النائب عن الحركة الإسلامية مسعود غنايم (الموحدة) استجوابا لوزير التربية شاي بيرون حول صلاحيات التفتيش والإشراف على الروضات حتى جيل ثلاث سنوات، والتي تقع اليوم بيد وزارة الاقتصاد (الصناعة والتجارة سابقا)، وليس بيد وزارة التربية والتعليم".
ألنائب مسعود غنايم
وجاء في استجواب النائب غنايم لوزير التربية:" إن الأبحاث العلمية تؤكد أن السنوات الثلاث الأولى من عمر كل طفل هي السنوات الأكثر تأثيرا على مدى تطور استيعابه ونجاحه في المستقبل، فلماذا على ضوء هذه الأبحاث لا تقوم أنت كوزير للتربية بنقل التفتيش على هذه الروضات إلى وزارتك التي تمتلك جهازَ تفتيش وإرشاد تربوي وتعليمي قادرًا على تطوير وبناء الأطفال في هذا الجيل؟".
إشراف تربوي
وأضاف النائب غنايم في استجوابه: "ألا ترى أنت كوزير للتربية أن هذه الروضات وهذا الجيل جيل الطفولة المبكرة بحاجة لتفتيش وإشراف تربوي بدلا من تفتيش وإشراف إداري؟ وهل ترى وزارتك بالحضانات وبالروضات حتى جيل ثلاث سنوات مؤسسات تربوية أم مجرد مصالح تجارية؟".