الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 27 / أبريل 12:02

خلف مرشح الجلبواع: نملك من الطاقات والكوادر ما يجعلنا قادرين على تحمل المسؤولية

كل العرب
نُشر: 16/12/13 13:39,  حُتلن: 13:49

رياض خلف مرشح القائمة العربية لرئاسة المجلس الإقليمي الجلبواع:

نحن نؤمن المساواة الكاملة والعادلة للجميع في كافة المجالات والأصعدة

كلنا نعرف أن الوقت قد حان من أجل بناء نسيج شامل مبنيّ على الاحترام الصادق والمساواة بين أبناء المنطقة كافة دون النظر الى جنسهم لونهم أو عرقهم

كلنا نعرف أن الموقف بحاجة إلى إنسان صادق، أمين، مستقيم، قادر، ذي تجربة مثبته، قوي، يشعر مع الآخرين وتهمه أمور شعبه، إنتدب من جماعة صادقة، غيورة على المصلحة

وصل الى موقع العرب بيان صادر عن رياض خلف مرشح القائمة العربية لرئاسة المجلس الإقليمي الجلبواع، جاء فيه: "المهمة التى ترشحت للفوز بها، ليست بالمهمة السهلة أبداً. إنني على دراية كاملة بالمسؤولية الكبيرة والثقيلة الملقاة على عاتق رئيس المجلس الإقليمي الجلبوع فكم بالحري إن جاء من الوسط العربي. ولكنني على ثقة تامة، بأننا في وسطنا العربي نملك من الطاقات والكوادر ما يجعلنا قادرين على تحمل المسؤولية كاملة دون انتقاص. إن دنوّ ساعة الحسم والتغيير هو الحافز الذي دفعني للمضي معكم قدماً من أجل إحداث التغيير المنشود بإذن الله ومشيئته.
كلنا نعرف أن الوقت قد حان من أجل بناء نسيج شامل مبنيّ على الاحترام الصادق والمساواة بين أبناء المنطقة كافة دون النظر الى جنسهم، لونهم أو عرقهم".

رياض خلف ينافس ثلاثة مرشحين من الوسط اليهودي على رئاسة مجلس جلبوع
رياض خلف


وأضاف البيان: "كلنا نعرف أن التكاتف الشامل بيننا هو مطلب الساعة، وهو القادر على العمل المثمر البنّاء، والمنافسة والعطاء، وهو وحده الكفيل بإحداث التغيير المرجو والمنشود.
كلنا نعرف أن الموقف بحاجة إلى إنسان صادق، أمين، مستقيم، قادر، ذي تجربة مثبته، قوي، يشعر مع الآخرين وتهمه أمور شعبه، إنتدب من جماعة صادقة، غيورة على المصلحة العامة،رفعت راية العطاء، وخدمة المجتمع . منكم وإليكم بمحبة: رئيس مجلس الجلبوع القادم ريـا ض خلـف".

فيما يلي البرنامج الصادر عن مجلس الجلبواع":

نظرة، فكر وبرامج:
" كيــان " المنتدى العربي لإدارة شؤون الوسط العربي في الجلبوع و" كيـان " القائمة العربية المشتركة لخوض إنتخابات الرئاسة للمجلس الإقليمي الجلبوع ومرشحها للرئاسة ريـــاض خلـــف يؤمنون بالمبادئ التالية:
 المساواة الكاملة والعادلة للجميع في كافة المجالات والأصعدة.
 إدارة مسؤولة، أمينة، شفافة وصادقة.
 مشاركة الجمهور الواسع في الرؤية التخطيطية والإستراتيجية المستقبلية للمنطقة وسكانها.
 الإنفتاح على الأوساط والثقافات الأخرى.
 الإلتزام بالعمل الجماعي والمشورة، وبالعمل الديمقراطي ورأي الأكثرية.
المبنى الإدراري للمجلس:
 ستمنح اللجان المحلية للقرى الدور الأساس في إدارتها، ومن هذا المنطلق سيعهد اليها بصلاحيات واسعة ملائمة لهذه الرؤية.
 سيدار المبنى العام للمجلس بواسطة ثلاثة إدارات منفردة ومستقلة الواحدة عن الأخرى واحدة للقرى العربية، وأخرى للموشافيم والأخيرة للكيبوتسات،على أن يرئسها كلها رئيس المجلس ونوابه.
 نواب المجلس سيكونون بمثابة الهيئة التشريعية وتسير امور
المجلس الإدارية بشكل دائم.

أخذت " كيــــــان " على عاتقها العمل في المجالات التالية، وتنفيذ ما يلي:
 التنسيق- ستقام لجنة عليا للقرى الخمس للتنسيق فيما بينها، ولحث الأعضاء على تقديم الطروح والخطط المستقبلية، للنهوض بمجتمعنا العربي في منطقة الجلبوع. إدارة سليمة- نتعهد على العمل بشفافية ومهنية وإخلاص، وتبنّي  ثقافة التعاون والمحبة، والانفتاح بين المجتمعات، ونبذ  التفرقة والتشرذم، وإجتثاث الفساد والمحسوبية. خرائط هيكلية وقسائم بناء- سنعمل على إنهاء مشاريع توسعة  مسطحات البناء للقرى العربية - أسوة بالقرى اليهودية –  بشكل تام وتحسين ظروفها بالوقت نفسه من حيث شروط  البناء، شروط الشراء، ثمن القسائم، المساحة والتنظيم العام. مناطق للصناعة والتجارة: سنعمل على تخصيص مناطق صناعية  واخرى تجارية، ودعم المصالح الصغيرة لتحسين مستوى دخل الفرد ومحاربة الفقر بأشكاله. المساواة في الميزانيات- سنقوم بتوزيع ميزانية المجلس بين الجميع بشكل منصف وعادل حيث ستعكس هذه الميزانية، القطاعات المختلفة كل بحسب نسبته من المبنى الكلي، بناء
عليه فإن العرب الذين تصل نسبتهم السكانية الى ما يقرب الـ %40 سيحصلون على ميزانية قيمتها 70 مليون شاقل سنوياً.

الوظائف- سيتم إعادة هيكلة الوظائف لتصبح وفقاً للكفاءات والقدرات إعتماداً على المبنى الديموغرافي حيث ستكون حصة الوسط
العربي حوالي %40 من مجموع الوظائف أي ما يعادل 300 وظيفة على أن يكون منهم 5 مدراء أقسام في المجلس.  الأرنونا- تخفيض ضريبة الأرنونا للجميع وخاصة المحتاجين منهم،  العائلات المستورة، العائلات الكبيرة، المسنين وذوي  الإحتياجات الخاصة، وبنسبة كبيرة وملائمته للمستوى  الاقتصادي للسكان. العطاءات- سننهج بشفافية تامة في إدارة المناقصات المختلفة مثل،  سفريات، نقليات، صيانة، مقاولات، خدمات، ... ألخ، حيث سيخصص مندوبا للجمهور العام في لجنة العطاءات. هدر المال العام- تقليص مصروفات المجلس المخصصة لرفاهية الرئيس، نوابه والعاملين من ( سيارات، سياحة، تلفونات، ضيافة.. الخ ) والتي تُجبى من العامة وعلى حساب المواطن البسيط. النقليات ( الحافلات الصفراء )- سيتم التعامل مع الجميع بسواسية  وسيتم تشغيل سائقين عرب في نقليات المجلس، كما وستخدم هذه الحافلات الوسط العربي أيضاً أسوة  بالوسط اليهودي.

التربية والتعليم:
إضافة غرف تعليمية، قاعات للحاسوب، مختبرات حديثة، مكتبات محوسبة وقاعات رياضية. توفير ظروف تعليمية محسنة- بناء، حواسيب، أجهزة مختلفة، تكييف وتجهيزات مكملة. الأهتمام ببناء ودعم الكادر التعليمي وتحفيزه على العطاء والتميز والإبداع.
تشجيع التعليم العالي من خلال تقديم المنح السخية والتوجيه المهني الفاعل. سنعمل على بناء منظومة شاملة للتعليم اللامنهجي والمكمل،  وستقام برامج تدريب وإثراء للأولاد والشباب على السواء.

البنى التحتية والتطوير:
تخطيط وشق شوارع متكاملة تشمل إنارة، تصريف مياه، أرصفة ونباتات زينة بحسب المتاح والممكن وبصورة عصرية طبقاً للمواصفات المعمارية المدنية المعمول بها، لتحل بدلاً من المألوف حالياً القيام به، من أعمال ترقيع سطحية وعشوائية لا جدوى منها. تشجيع ومساعدة المبادرات الإقتصادية الفردية عن طريق الإرشاد والدورات الإستكمالية والتدريبية.

الثقافة والرياضة:

سنقيم منتديات لرعاية الشباب، إدارة النوادي الشبابية، للتثقيف والإثراء. إقامة دوريات منطقية في كرة القدم، كرة السلة، كرة الطائرة
والتنس بنوعيه. إقامة منظومة دورات إثراء لمختلف الأجيال وفي شتى المجالات  مع التشديد على أننا جزء من الثقافة العربية.  إقامة منظومة فعاليات ثقافية من فنون، مسرح، موسيقى، رسم،...الخ. إقامة فعاليات ودورات توعوية في مجال الصحة، البيئة، المجتمع ومحاربة العنف.تشجيع الرياضة الشعبية والطبية. دعم وتشجيع الرياضة المنافسة. اقامة فعاليات متنوعة لدعم وتشجيع الإقتصاد المحلي والمبادرات الذاتية خاصة للبلدات العربية. إقامة إطار لتوعية الناس بتبني نمط حياة صحي، وفتح دورات رياضية للرجال، النساء والشباب.

جودة البيئة ورفع مستوى رفاهية الفرد:
تخصيص عمال نظافة بشكل دوري لكل قرية وعلى مدار السنة للحفاظ على النظافة العامة.العمل على تنظيف الشوارع والأحياء بشكل دائم. زرع الأشجار ونباتات الزينة في مداخل القرى وبداخلها وإقامة الحدائق العامة والعمل على تطويرها باستمرار. رفع مستوى الحفاظ على البيئة من خلال التوعية وإقامة الفعاليات التطوعية الهادفة. تشجيع فعاليات في الطبيعة للشبيبة، للشباب وللجيل الذهبي.

التعليم الفوق إبتدائي:
سنعمل سوية مع إدارة مدرسة الأخوة الناعورة من أجل النهوض بها الى مصاف المدارس الرائدة، لينعكس ذلك إيجاباً على تحصيل أبنائنا وبناتنا في المجالات المختلفة. سنعمل على تخصيص مدارس للمرحلة الفوق أبتدائية بحسب إحتياجات القرى.

صندوق مساعدة الطلاب:
إنشاء صندوق وجمعية لمساعدة الطلاب في المراحل المختلفة وخصوصاً الأكاديمية منها وتوزيع المنح الدراسية السخية للمراحل المختلفة بشكل سنوي ودائم. التعاون مع رجال أعمال من أجل تبني طلاب متفوقين، دعمهم وإرشادهم. سيتم مساعدة الطلاب من العائلات المستوره بشكل مباشر.

الحضانات ورياض الاطفال:
رصد ميزانيات كبيرة لرياض الأطفال تكفي لتفعيل برامج تطوير، وتحسين الأداء الذهني والسلوكي والنمطي للأطفال في المراحل المختلفة من تطورهم. إمداد رياض الأطفال بالأجهزة اللازمة لتطوير أدائها والنهوض بها إلى مصافات راقية ومتطورة. إقامة حضانات عامة وتشجيع إنشاء حضانات خاصة على أعلى المستويات. تشجيع المعلمات والمساعدات للإشتراك في دورات استكمالية، والمساهمة فيها.

الزراعة والبيطرة:
إنشاء ومد البنى التحتية في الأراضي الزراعية ومن حولها. تقديم إرشادات مجانية للمزارعين في المجالين الزراعي وتربية المواشي والأبقار. العمل على تقديم هبات حكومية داعمة. إستقدام الخبرات الواعدة في شتى الفروع الزراعية الملائمة لمنطقتنا"، الى هنا نص البيان.

مقالات متعلقة