الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الأحد 05 / مايو 11:02

جبهة الناصرة: لتتوقّف حملة التحريض والتوتير والتهديدات

كل العرب
نُشر: 27/10/13 14:33,  حُتلن: 17:06

أبرز ما جاء في بيان الجبهة:

جبهة الناصرة الديمقراطية تحمّل الشرطة مسؤولية الحفاظ على الأمن العام امام هذه الأجواء الهستيريّة وهي المسؤول الأول والأخير عن أمن المواطنين الشخصي وأملاكهم والعمل على لجم كل من يقوم بالتصريحات والتهديدات. كما ونحمّلها المسؤولية لأي انفلات في المدينة على مطلقي هذه التصريحات التهديدية

وصل الى موقع العرب وصحيفة كل العرب، بيان جبهة الناصرة الديمقراطيّة، جاء فيه: "نعود ونكرّر دعوتنا الى الحوار مع القوائم المتنافسة للحفاظ على البلد وانجازاته الكبيرة ولتعميق اللحمة بين أبنائه من جميع الأطراف.
- تعبّر جبهة الناصرة الديمقراطية عن قلقها الشديد من ارتفاع جوّ التوتير والتهديدات وحملات التحريض على أرضيّة الأجواء الانتخابيّة وتدعو القوائم المتنافسة الى ضبط النفس وخاصة التصريحات غير المسؤولة والتهديدية التي يطلقها السيد على سلام وكررها في مقابلاته الصحفية الاذاعية من صباح هذا اليوم. وندعو أهل المدينة الى عدم الانجرار وراء مثل هذه التصريحات غير المسؤولة والتي وصلت إلى هدر الدم لكل من هو من غير مؤيّديه"، كما جاء في بيان الجبهة.

أجواء هستيريّة
وتابع البيان: "- جبهة الناصرة الديمقراطية تحمّل الشرطة مسؤولية الحفاظ على الأمن العام امام هذه الأجواء الهستيريّة، وهي المسؤول الأول والأخير عن أمن المواطنين الشخصي وأملاكهم، والعمل على لجم كل من يقوم بالتصريحات والتهديدات. كما ونحمّلها المسؤولية لأي انفلات في المدينة على مطلقي هذه التصريحات التهديدية.
- جبهة الناصرة الديمقراطية التزمت كل الحملة الانتخابية وعموماً باتخاذ الموقف المسؤول في هذه المدينة لأننا نؤمن بأن "الناصرة أولاً" ولن نسمح بالانجرار لأية استفزازات هدفها التوتير والانفلات.
- ندعو الجميع للاحتكام إلى إرادة الناخب النصراوي بعد فرز كافة الصناديق.
- جبهة الناصرة الديمقراطية تدعو أهل المدينة وهيئاتها الأهلية والشعبية والرسمية والشخصيات التمثيلية والاعتبارية ان ترفع صوتها واضحاً وبشجاعة لإدانة كل مظاهر العنف والتوتير ووقف هذا الانفلات المقلق.
- مرة أخرى تدعو الجبهة إلى البدء بحوار مسؤول مع المتنافسين ومع السيد علي سلام على طاولة حوار مستديرة لحماية البلد ومنع أي أذى لأن كل انسان فيها غال علينا جميعاً"، الى هنا نص البيان كما وصلنا.

مقالات متعلقة