الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الإثنين 29 / أبريل 19:01

التحالف الوطني في ديرحنا يوزع كراسة العمل وبطاقة معايدة مع مرشحه سمير حسين

عبد حسين- مراسل
نُشر: 14/10/13 19:19,  حُتلن: 22:38

شارك العشرات من شبيبة التحالف والرئيس سمير حسين واعضاء التحالف وأنصاره بتوزيع نشرته الإنتخابية وبرنامج العمل وإضافتا إلى بطاقة معايدة على جميع أهالي البلدة بمناسبة عيد الأضحى المبارك

المرشح سمير حسين :

انني على دراية كالمة لإحتياجاتكم الضرورية الملحة العالقة بسبب الرفض المتعمد او عجز الإدارة الحالية على حلها حيث سأعمل جاهدا على حلها بعون الله من اليوم الأول منها الأمور الشخصية لكل مواطن قسائم أملاك ادولة للمحتاجين

أعدكم بأن أبقى كما عهدتموني منكم واليكم أعيش همومكم معكم يا بيد لنرتقي ببلدنا الى الطليعة نعمل ونبني مستقبلنا نحمي قريتنا ونطورها والله ولي التوفيق

اختار مجلس التحالف باقة منوعة من ذوي المسؤولية والكفائة من أبناء ديرحنا ومن مختلف العائلات الطوائف والشرائح ليضمن التمثيلا العادل والبناء لكل أطياف البلد من أجل السعي والنهوض بديرحنا الى الأمام

قامت يوم السبت، مجموعة من شباب نشطاء التحالف الوطني الديمقراطي، بتوزيع النشرة الإنتخابية وبرنامج عملها للفترة القادمة في بلدة ديرحنا، وذلك دعماً لمرشحها سمير حسين مرشح الرئاسة لتحالف الوطني، خلال المعركة الإنتخابية لعام 2013 التي تشهدها البلدة.

وإن التحالف الوطني يمتلك التأييد الأكبر في الشارع الديراوي وهذا ما يلمسه المواطن الديراوي والقرى المجاورة التي تأكد أن المعركة حساسة وساخنة وأن صاحب التأييد الأكبر هو مرشح التحالف. وشارك العشرات من شبيبة التحالف والرئيس سمير حسين واعضاء التحالف وأنصاره بتوزيع نشرته الإنتخابية وبرنامج العمل وإضافتا إلى بطاقة معايدة على جميع أهالي البلدة بمناسبة عيد الأضحى المبارك التي كتب عليها كل عام وانتم بألف خير يتقدم التحالف الوطني ومرشحه سمير حسين بأحر التهاني وأطيب التمنيات لجميع أهالي قريتنا بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك أعاده الله على الجميع بألف خير والمسرات.

إيمان راسخ 
ومما جاء في النشرة: كلمة المرشح سمير حسين من منطلق التكليف وليس التشريف ومن عمق الإيمان الراسخ في ذاتي بان ديرحنا وأهلها يستحقون الأفضل كذلك من باب المسؤولية وتحمل الهم المشترك تجاه هذا البلد الطيب ثم نزولا عند رغبة الكثيرين ودعمهم لي قررت الترشيح لرئاسة المجلس المحلي تحت مضلة التحالف الوطني الديمقراطي بكل أطيافه وتحت راية ابن البلد لكل البلد بغض النظر عن الانتماءات السياسية الطائفية أو العائلية  خمس سنين عجاف ماضية عصفت بقريتنا مرت دون أن تترك لها اثرا او ذكر للإنجازات التي وعدنا بها رئيس المجلس المنتهية ولايته. بل على العكس تماما فوعوده التي وعد بها قبيل الإنتخابات الماضية لم تلق رصيدا في حيز التنفيذلا لتقترن بفترة رئاسية اضافية على حد تعبيره خمس سنين قاحلة إتسمت بالخمول بل السبات العميق في العمل البلدي للرئيس الحالي وقد تميزت بالعمل وفق المصالح الشخصية والعائلية. خمس سنوات مخيبة للآمال بعيدة كل البعد عن متطلبات ديرحنا وأهلها ولكنها قريبة من طموحاته الذاتية.

تطويرات 
وأضاف قائلا: "انني على دراية كالمة لإحتياجاتكم الضرورية الملحة العالقة بسبب الرفض المتعمد او عجز الإدارة الحالية على حلها حيث سأعمل جاهدا على حلها بعون الله من اليوم الأول منها الأمور الشخصية لكل مواطن قسائم أملاك ادولة للمحتاجين. اصدار رخص عمار ضمن الخارطة الهيكلية الجديدة التي صودق عليها . اضافة الى تطوير البني التحتية والمؤسسات العامة في القرية اذ انني اعتبرهذه الامور عهدا مني وعلي امانة في عنقي ساسعى للوفاء بها عاملا بدون ملل او كلل لانكم تستحقون الافضل". وأضاف: "أعدكم بأن أبقى كما عهدتموني منكم واليكم أعيش همومكم. معكم يا بيد لنرتقي ببلدنا الى الطليعة نعمل ونبني مستقبلنا نحمي قريتنا ونطورها والله ولي التوفيق. لقد اختار مجلس التحالف باقة منوعة من ذوي المسؤولية والكفائة من أبناء ديرحنا ومن مختلف العائلات الطوائف والشرائح ليضمن التمثيلا العادل والبناء لكل أطياف البلد من أجل السعي والنهوض بديرحنا الى الأمام. إن الوضع الراهن اليوم في ديرحنا يحتم علينا أن نعمل سوية يدا بيد وساعدا بساعد لتلبية إحتاجات وطموحات ديرحنا وأبنائها. قريتنا تستحق الأفضل لكن لا زال ينقصها الكثير للمضي بها قدما الى بر الأمان وهذا لا يتم الا بتغير الادارة ورئيسها بادارة مهنية هادفة تعي احتياجات وهموم مواطنيها".


الخارطة الهيكلية واصدار رخص البناء
وقال: "أكثر القضايا الملحة وذات الأهمية القصوى لأهالي بلدتنا هي قضية مناطق البناء الجديدة في الخارطة الهيكلية وتسويق قسائم البناء لأزواج الشابة والمحتاجين التي كانت ولا زالت قضية الناس الاولى والعصب المكشوف المؤلم لاهل قريتنا. كانت إدارتنا السابقة على وعي عميق لإحتيجات أبناء القرية والأزواج الشابة خاصة ولهذا قامت جاهدة بالتخطيط والعمل من أجل توسيع الخارطة الهيكلية إذ أن توسيع مسطح البناء في القرية يحل مشاكل عديدة وملحة منها
ابناء غير المرخص والغرامات الباهضة التي اثقلت كاهل أهلنا وأبنائنا. شباب القرية الذين يؤجلون زواجهم لعدم ضم أرضهم الى مسطح البناء. الشباب الذين يقومون بإستإجار الشقق للسكن. هجرة الشباب من القرية حيث قام العديد منهم في السنوات الخمس الماضية بشراء شقة او بناء بيت خارج القرية . كل هذا ادى الى تفاقم المشاكل الاجتماعية بالقرية . قامت الادارة المنتهية ولايتها بعرقلة بل وتجميد العمل على المرحلة الثانية وهي مسح وتقسيم الاراضي من جديد وفق الخارطة الهيكلية الجديدة المصادق عليها مما احال اعاقة اصدار رخص بناء في المناطق الموسعة فكان هذا من دافع المصلحة الشخصية لرئيسها بالاضافة الى سوء وعجز اداري واضح".

إتمام العمل 
وأضاف قائلا: "نعدكم بإيصال الليل بالنهار وبأولوية قصوى لإتمام العمل على المرحلة المكملة للخارطة الهيكلية ليتم خلال السنة الأولى من إدارتنا إصدار رخص بناء في المناطق الموسعة وتسويق قسائم املاك الدولة للمحتاجين وبذلك سنذلل جميع مشاكل البناء العالقة في قريتنا الحبيبة وسنعمل ونواصل على الأمور التاليه البنى التحتية والتطوير. تطوير شارع 805، التربية والتعليم والرياضة، المنطقة الصناعية، العبادة والأديان، تعزيز مكانة المراة والجيل الذهبي، الخدمات الصحية، إعادة تفعيل برنامج تالحي الداعم للمسنين بعد إبطاله بقرار الرئيس الحالي، التخطيط لفتح نادي نسائي مجهز، دعم المجالس النسائية والعمل على إيجاد برامج تعليمية وتلارفيهية، إيجاد برانمج تفعيلية للمسنين وتنظيم رحلات نقاهة وترفيهية، بناء مراكز خاصة لرعاية الأم والطفل في الأحياء الجديدة المتطورة، صيانة عيادات الأم والطفل القائمة في القرية، تنظيم وتحسين خدمة النفايات في القرية، تنظيف شوارع القرية بشكل دائم ومنظم، تغيير موقع تجميع النفايات الصلبة لموقع آخر يتلاءم مع تطوير القرية وتوسيعها، التربية، التعليم والرياضة، العمل على إنهاء مشروع المدرسة الابتدائية " ج" وافتتاحها، صيانة، دعم وتزويد المدارس بجميع المستلزمات، بناء بناية المركز الجماهيري وافتتاحه، وجعله منارة لكل أطفال وشباب ديرحنا، دعم الفرق الرياضية للرقي بها لمستويات اعلى، صيانة وتجديد الملاعب من حيث النظافة والإنارة، بناء مسرح ( אודיטוריום) وبيت ثقافة، بناء روضات في الأحياء المختلفة وفقا لزيادة اطفال بلدنا، إفتتاح فرح مهني وتكنولوجي في المدرسة الثانوية، إضافة جناح جديد للمدرسة الإعدادية الحالية، تخطيط لبناء مدرسة اعدادية ثانية، فتح ودعم دورات تعليمية وتثقيفية.

مقالات متعلقة