الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الأحد 28 / أبريل 13:02

تجمع أم الفحم: قائمة نور المستقبل هي الحصن الأمين ضد العائلية والحاراتية

كل العرب
نُشر: 12/10/13 09:42,  حُتلن: 09:55

المرشح المحامي وسام قحاوش:

نقولها بصوتٍ عالٍ ودون تأتأة بأننا كتيار قومي ديمقراطي من واجبنا بناء قائمة تشكل النسيج الأجتماعي والسياسي في المدينة لتكون بمثابة الرافعة للإنماء البلدي وسدًا حصينًا أمام العائلية والحاراتية

عمم التجمع الديموقراطي بيانا جاء فيه: "غصت قاعة نادي التجمع الوطني الديمقراطي في أم الفحم بالعشرات من شباب وشابات التجمع الذين جاءوا للمشاركة في الاجتماع الانتخابي الذي تمحور حول الرؤى المستقبلية و الحلول العملية لمشاكل وطموحات الشباب والنساء في مدينة أم الفحم".

واستهل اللقاء بكلمة للمرشح محمد كيوان أبوعاصم والذي ألقى من خلالها الأضواء على الأسباب التي جعلته يترشح ضمن قائمة نور المستقبل. وقال:" مستذكراً أن أهم الأسباب التي كانت الفيصل لدخوله هذا المعترك هو قناعته المطلقة بقدرة الرؤية التي تملكها نور المستقبل على تحقيق أماني واحتياجات الشباب في المدينة". ثم كانت الكلمة للمرشحة شادية خالد إغبارية التي أكدت على أهمية اشراك النساء في العمل البلدي حيث تكمن أهميته بمواكبة ثاقبة ودؤوبة للقضايا النسوية. واستطردت شادية إغبارية أن أهم المواضيع التي ستحظى بمواكبتها هي قضية التمكين المجتمعي للأم الفحماوية وتزويدها بالمهارات الحياتية المختلفة لصقل مناعتها العلمية والثقافية لتكون أكثر قدرة لمواجهة التحديات. وكانت الكلمة الختامية للمرشح المحامي وسام قحاوش الذي تناول خلالها الدوافع التي كانت وراء تحالف نور المستقبل الذي يشمل كافة ألوان الطيف السياسي والاجتماعي في المدينة.

خدمة المدينة 
وتساءل المحامي قحاوش: "هل رغبتنا الصادقة بخدمة المدينة والعمل من أجل رفع شأنها وتوحيد الصفوف والجهود فيها أصبح عيبًا نلام عليه؟ فنقولها بصوتٍ عالٍ ودون تأتأة بأننا كتيار قومي ديمقراطي من واجبنا بناء قائمة تشكل النسيج الأجتماعي والسياسي في المدينة لتكون بمثابة الرافعة للإنماء البلدي وسدًا حصينًا أمام العائلية والحاراتية". واختتم قحاوش مداخلته : " أن الأيام القادمة ستثبت للداني قبل القاصي أن الرؤية التي نحملها توفر الحلول لجم القضايا والتحديات التي يكابدها المجتمع الفحماوي، وأن رياح المستقبل التي ستهب على المدينة ستحمل بين ثناياها البشائر لأهل أم الفحم" الى هنا نص البيان.

مقالات متعلقة