الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الجمعة 03 / مايو 15:02

المرشح للرئاسة واصل طه : سنوصل بلدة كفركنا الى بر الامان والمسؤولية كبيرة

من : أنور
نُشر: 18/09/13 20:11,  حُتلن: 00:00

المرشح واصل طة :
جاء الترشح بعد اللقاء مع الاهالي والذين اكدوا ان لا مجال ان تبقى كفركنا هكذا بعد حل المجلس المحلي خاصة ان العديد من المتنافسين كانوا جزء لا يتجزء من ادارة المجلس المحلي الذي تم حلة
 

ما دفعني ايضا ان اخوض الانتخابات هو ان نصل بالسفينة الى شاطئ الامان ، فالسفينة تحتاج الى قبطان ومن يقودها ويوصل السلطة المحلية وسكانها الى شاطئ الامان ، فقد وجد العديد من اصحاب الراي في كفركنا وطلبوا ان اخوض المعركة الانتخابية

عقد مساء يوم امس الثلاثاء المرشح لرئاسة مجلس محلي كفركنا عن قائمة تجمع كفركنا واصل طه ، مؤثمرا صحفيا في مقر القائمة بحضور العديد من المؤيدين والنشطاء .



وتحدث المرشح واصل طة عن اسباب ترشحه والتي لم تأتي بل لاعادة كرامة البلدة وعمرانها وجاء ذلك بعد تفكير عميق واستشارة العديدة من الشخصيات الاجتماعية والسياسية وبعد تلقية العديد من التوجهات من قبل المواطنين.وقال واصل طة : " جاء الترشح بعد اللقاء مع الاهالي والذين اكدوا ان لا مجال ان تبقى كفركنا هكذا بعد حل المجلس المحلي خاصة ان العديد من المتنافسين كانوا جزء لا يتجزء من ادارة المجلس المحلي الذي تم حلة ".وتابع طة : " هنالك سؤال مشروع جدا يسأل لماذا قررت ان اخوض المعركة الانتخابية ، علما بانني كنت رئيسا لمجلس هذا البلد لعقد من الزمان ودورتين عضوا في الكنيسيت وبعدها تم انتخابي رئيسا للتجمع الوطني الديمقراطي ، فبدون ادنى شك ان المسؤولية الملقاة على كل فرد منا وعلى عاتقي انا كمواطن في هذا البلد ان نخدمه ونرتقي به ، فهذة المسؤولية دفعت بواصل طة ان لا يقف على الجدار وان لا يقف متفرجا على ما يدور في هذا البلد خاصة بعد سنوات عجاف مرت علينا وعليكم ، التي خلقت جيلا يعرف ما معنى اللجنة المعينة ويعرف ما معنى حل المجلس المحلي فالمواطنون في كفركنا عندما كانوا يتوجهون الى المجلس لطلب بعض الخدمات كانوا يشعرون بالغربة في ظل وجود اللجنة المعينة وللاسف الشديد ايضا في ظل تعامل بعض الموظفين ".
واختتم واصل طه حديثه :" ما دفعني ايضا ان اخوض الانتخابات هو ان نصل بالسفينة الى شاطئ الامان ، فالسفينة تحتاج الى قبطان ومن يقودها ويوصل السلطة المحلية وسكانها الى شاطئ الامان ، فقد وجد العديد من اصحاب الراي في كفركنا وطلبوا ان اخوض المعركة الانتخابية ، قررنا ان نخوض الانتخابات بقائمة تشمل خيرة الشباب من كل الاجيال ، فالالتقاء بين الاجيال كان هدفنا لخروجنا الى المعركة الانتخابية ، وبهدف خدمة جميع السكان ". 

مقالات متعلقة