طواقم الاطفاء ومحققو الشرطة اكدوا في تقريرهم الى أن الجناة هما ملثمان قاما بسكب مادة حارقة واضرام النيران في مقدمة المركبة
تحقق شرطة مسجاف في عملية اضرام النيران بمركبة خصوصية من نوع بيجو تعود ملكيتها للشاب محمد علي غنايم والذي يسكن بالقرب من مدرسة جمال طربيه والتسبب باضرار جسيمة.
وكانت طواقم الاطفاء ومحققو الشرطة قد اكدوا في تقريرهم الى أن الجناة وهما اثنان كانا ملثمين كما رصدتهما كاميرات المراقبة في عدد من المواقع على امتداد شارع الحي، قاما بسكب مادة حارقة واضرام النيران في مقدمة المركبة. وفي حديث لمراسل موقع العرب وصحيفة كل العرب مع الشاب محمد علي غنايم أكد: "بأن العائلة مسالمة مع الجميع وتربطها علاقات طيبة مع الاهل ككل، وليس لها أي اعداء، وان الشرطة هي المخولة بان تعطي التفسيرات حول هوية الجناة، ونحن من طرفنا نطالبها بالعمل بسرعة لاظهار هويتهما ".