عبد الكريم جمل:

أرى بأن لدي كل القدرات والطاقات لأن اطور بلدتنا من كافة الجوانب وقد بدأنا في كثير من المشاريع خلال هذه الفترة وسوف نكمل هذه المسيرة العمرانية التي ينتظرها السكان

الشيخ عبد الباسط سلامة:

الحكم الأول والأخير يعود الى الجمهور حيث أرى أنني أستطيع أن اقدم واخدم هذه البلدة كما انني اتوجه الى اهالي قلنسوة واقول لهم إن هذه مرحلة مصيرية وتاريخية وكل انسان في هذه البلدة يحكم ضميره وقلبه 

مصطفى ناطور:

عملت كمدير للمركز الجماهيري في قلنسوة مدة 20 عاما ونجحت خلال هذه الفترة الطويلة من اكتساب خبرات ادارية ومهنية كثيرة كما شاركت في العديد من المؤتمرات في البلاد وخارجها 

 المربي ابراهيم القاضي:

ارى في نفسي انه لدي القدرات والخبرة في ادارة البلدية وخاصة انني اعرف مشاكل وهموم الجمهورومن اجل ذلك جئت حتى احدث التغيير ونقل قلنسوة الى الافضل

يأخذ موضوع الإنتخابات لرئاسة مدينة قلنسوة حيزا كبيرا في أوساط المواطنين حيث أن السكان يترقبون من سيكون الرئيس القادم، وخاصة في ظل الاوضاع الصعبة التي مرت بها البلدية خلال السنوات السابقة من اعتقال رئيسها المحامي محمود خديجة واستقالته من المنصب وجريمة القتل التي اودت بحياة مدير عام البلدية وئام زميرو، والكثير من الخلافات الاخرى التي وصلت في اروقة المحاكم.

عبد العزيز متاني

 
وجدير بالذكر أنه حتى الآن فقد اعلن ستة اشخاص عن ترشيح انفسهم لرئاسة البلدية وهم:  المربي ابراهيم القاضي، الشيخ عبد الباسط سلامة، مصطفى ناطور، المربي عبد الكريم جمل، عبد العزيز متاني ويوسف تكروري، وهنالك منافسة شديدة بين جميع المرشحين، علما انه قد يظهر على الساحة السياسية مرشحون اخرون، لا سيما ان هنالك شخصيات اخرى صرحت قبل فترة على أن لديهم نوايا للترشح لكنهم لم يصدروا أي اعلان بهذا الشأن.

عبد الكريم جمل

وصرح رئيس بلدية قلنسوة عبد الكريم جمل: "لقد قررت أن أرشح نفسي لانتخابات بلدية قلنسوة، لأنني أرى بأن لدي كل القدرات والطاقات لأن اطور بلدتنا من كافة الجوانب، إن كان ذلك على الصعيد التربوي، الثقافي، الرياضي، البنية التحتية، وغيرها، وقد بدأنا في كثير من المشاريع خلال هذه الفترة، وسوف نكمل هذه المسيرة العمرانية التي ينتظرها السكان".

الشيخ عبد الباسط سلامة
 
ويقول عضو البلدية الشيخ عبد الباسط سلامة: "كنت مرشحا في الدورة السابقة لانتخابات البلدية ولا ازال مرشحا وممثلا لعائلة سلامة، لذلك النوايا موجودة، وهذا منوط بالاجتماع الذي سيعقد لدى عائلة سلامة، وباعتقادي أن الحكم الأول والأخير يعود الى الجمهور، حيث أرى أنني أستطيع أن اقدم واخدم هذه البلدة، كما انني اتوجه الى اهالي قلنسوة واقول لهم إن هذه مرحلة مصيرية وتاريخية وكل انسان في هذه البلدة يحكم ضميره وقلبه وأنا تحت اختيار الجميع بما فيه عائلة سلامة واحترم كل قرارات المواطنين".

مصطفى ناطور

مصطفى ناطور قال: "عملت كمدير للمركز الجماهيري في قلنسوة مدة 20 عاما، ونجحت خلال هذه الفترة الطويلة من اكتساب خبرات ادارية ومهنية كثيرة، كما شاركت في العديد من المؤتمرات في البلاد وخارجها ونجحت بدعم طاقم العاملين في المركز الجماهيري وادارته من حيث تنظيم واقامة العديد من النشاطات والفعاليات والمشاريع وورشات العمل الهادفة التي عادت على سكان البلدة وضواحيها بالفوائد السامية وايجابية، وكان لها انعكاسات مميزة".
وقال ايضا:" بسبب المشاكل التي نمر بها والقضايا العالقة ايضا،  إنصب تفكيري بصورة جدية في ترشيح نفسي لانتخابات رئاسة بلدية قلنسوة، وفعلا اتخذت القرار بأنني سوف اخوض هذه الانتخابات".

ابراهيم القاضي

وقال مرشح الرئاسة المربي ابراهيم القاضي: "ارى في نفسي انه لدي القدرات والخبرة في ادارة البلدية، وخاصة انني اعرف مشاكل وهموم الجمهور وما يصبون اليه فيما يتعلق بالرياضة ، التربية والتعليم، جودة الحياة، ومن اجل ذلك جئت حتى احدث التغيير ونقل قلنسوة الى الافضل، ونسأل الله ان يوفقني في مسيرتي كي نقوم بعملنا بشكل صالح ومهني".
وامضى قائلا: "حسب اعتقادي فإنني احظى بتأييد واسع من الجمهور وسوف اكون عند حسن ظن الجميع، لأنني جئت كي اخدم المصلحة العامة والنهوض بالبلدة، للذك انادي ان نقف وقفة واحدة كي يكون العمل موحدا ومشتركا واعادة ثقة السكان بالبلدية، كل ذلك لخدمة الجمهور".

يوسف تكروري

هذا واصدر رئيس بلدية قلنسوة السابق يوسف تكروري بيانا عممه على سكان البلدة، اعلن من خلاله عن ترشيح نفسه لرئاسة البلدية، ووضح فيه على أنه يستطيع أن يقدم لقلنسوة الكثير وسيقوم بتطويرها على كافة الاصعدة.