الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الأربعاء 01 / مايو 05:02

اَلشَّعْرِ الْغَجَرِيِّ الْآسِرْ /بقلم:محسن عبد المعطي عبد ربه

كل العرب
نُشر: 11/06/13 10:39,  حُتلن: 14:42

اَلْحُبُّ جَمِيلٌ يَا عَاطِفْ=يَأْتِينَا كَالْبَرْقِ الْخَاطِفْ
دَنْدِنْ فِي الْحُبِّ وَمَتِّعْنَا=فَالْبُلْبُلُ-عَاطِفُ- يَسْمَعُنَا
وَيُشَارِكُنَا الْأُغْنِيَّاتْ=يَسْتَمْتِعُ بِالْأُمْسِيَّاتْ
فَحَبِيبَةُ قَلْبِكَ مَا زَالَتْ=بِفُؤَادِكَ- يَا عَاطِفْ- جَالَتْ
تَأْخُذُكَ لِدُنْيَا الْأَفْرَاحْ=وَتَقُودُكَ فِي كُلِّ نَجَاحْ
بِالشَّعْرِ الْغَجَرِيِّ الْآسِرْ=وَالْحُبُّ الْأَوَّلُ وَالْآخِرْ
مَنْ لَمْ يَعْشَقْ فَهْوَ الْخَاسِرْ=وَطَرِيقُ الْحُبِّ هُوَ النَّاصِرْ

موقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكارهم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية رأي حر. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان:alarab@alarab.net

مقالات متعلقة