أبرز ما جاء في البيان:

معلمو الرياضة ومربو الصفوف قاموا بالتخطيط والتنفيذ ليوم رياضي حافل في آخر يوم لأسبوع الصحة يعج بالفعاليات الرياضية التي تتناسب وتتلاءم وجيل الطلاب والطالبات المشاركين

وصل الى موقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صدر عن مدرسة الظهرات الإبتدائية في عرعرة جاء فيه: "خلال الأسبوع الأخير من 3/3 وحتى 2013/3/7، وبتوجيه وإشراف من كل من مدير المدرسة رزقي أبو هلال ومركزة التربية الإجتماعية المربية نجلاء زحالقة بتنفيذ أسبوع للصحة حافل بالفعاليات والمحاضرات التثقيفية، فقد قامت المدرسة باستثناء ما قام به مربو الصفوف ومعلمو المواضيع من جهد وأوراق عمل من شأنها التوعية الصحية، باستضافة مختصين في مجالات للتربية الصحية، وقد قدمت كوبات حوليم مؤوحيدت، والتي تعاونت معنا أيضا في أسابيع مشابهة بسنين مضت، مشكورة، وبالتنسيق مع مديرها سهيل يحيا بتقديم كل من: الدكتور خالد عقل والذي قام بفحص أسنان طلاب الأوائل والثواني، وشرح لهم عن أهمية العناية بالأسنان والأغذية الملائمة لتقويتها، الممرضة بشرى يونس أخصائية أمراض السكري، والتي قدمت محاضرات للطلاب والأمهات عن أهمية الإفطار، وكذلك أخصائية التغذية سحر خربط".

جانب من طلاب المدرسة خلال الفعاليات

وأضاف البيان: "وقام مركز أجياد مشكورا بمحاضرة لأخصائية التغذية سمات يونس، كما شارك مركز حماية البيئة بإرسال المحاضرة هبة محاميد، والتي شرحت في محاضرتها عن أخطار تلوث البيئة وانعكاساتها على صحة البشر. كما وقامت أخصائية النظر السيدة كفاح يونس بالشرح عن أهمية النظر وانعكاساته على التحصيل العلمي، وفحصت النظر لدى الطبقة الدنيا في المدرسة. ومن الجدير بالذكر أن جمعية البير، وهي جمعية نسائية في عارة وعرعرة، ساهمت مشكورة بدورها بمشاركة المدرسة في التنسيق والإتصالات مع المحاضرين والمحاضرات".

اللياقة البدنية
وتابع البيان: "واختتم المشروع بمحاضرات للأمهات عن طرق الوقاية وعلاج مرض السكري والتغذية السليمة، فقام الطلاب بتناول وجبة إفطار صحية تضمنت زيت الزيتون والزعتر، منتجات الألبان، والخضار الطازجة. وحيث أن الرياضة هي عامل مركزي في اللياقة البدنية والحفاظ على الجسم سليما، فقد قام معلمو الرياضة مصطفى مسعود، هيثم جمال، ورنا عسلي (مصالحة) يرافقهم بذلك مربو الصفوف، بالتخطيط والتنفيذ ليوم رياضي حافل في آخر يوم لأسبوع الصحة يعج بالفعاليات الرياضية التي تتناسب وتتلاءم وجيل الطلاب والطالبات المشاركين" الى هنا نص البيان كما وصلنا.