نتائج الإستطلاع:

نسبة التصويت المتوقعة في الوسط العربي في انتخابات 2013 هي 50.7%

تأثير حرب غزة على تصويت المشاركين في الإنتخابات القادمة:
 
51% من المشاركين أكدوا أنها لم تؤثر، 27% قالوا أنه قبل الحرب كانت لديهم النية بالتصويت والآن لا و12% لم تكن النية لديهم في التصويت قبل حرب غزة والآن سيصوتون


انتخابات 2009:

14.3% صوتوا للجبهة و14.7% للموحدة و11.0% للتجمع و11.4 للأحزاب الصهيونية و36.7% لم يصوتوا

 63% من مجموع 455 مشاركا في الإستطلاع قاموا بالتصويت و9% لم يصوتوا ولم يكن لهم الحق في التصويت و24% لم يقوموا بالتصويت بالرغم من أنهم أصحاب حق اقتراع



انتخابات 2013:

60% من مجموع 455 شخصا قالوا إنهم سيصوتون بالطبع و 10% لن يصوتوا و17% لن يصوتوا بكل تأكيد و13% لا يعرفون

28% لن يصوتوا لعدم وجود قائمة ملائمة و23% لن يصوتوا لعدم اكتراثهم للإنتخابات و7% يرفضون التصويت إيمانا منهم بأن صوتهم لن يؤثر

7% لن يصوتوا لعدم توحيد القوائم العربية و4% أكدوا بأنهم لن يتوجهوا الى صناديق الإقتراع لعدم توفر الوقت لديهم و3% يعتقدون بأنهم لا يعرفون القوائم بشكل جيد

في ردهم على سؤال من هو الحزب الأقرب اليهم، فإن 19.6% من المشاركين صوتوا لحزب الجبهة و14.7% صوتوا للعربية للتغيير برئاسة النائب احمد الطيبي و11.9% صوتوا للحركة الاسلامية برئاسة الشيخ رائد صلاح و11% من المشاركين صوتوا للتجمع، و3.7% للحركة الاسلامية برئاسة النائب الشيخ ابراهيم صرصور، و2.2% صوتوا للحزب الديمقراطي العربي و0.2% لقوائم واحزاب عربية اخرى

كشفت نتائج إستطلاع أجرته جمعية دعم وتطوير الديمقراطية التابعة لجامعة حيفا بأن "29% من المستطلعين سيصوتون لحزب الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة في الإنتخابات القادمة للكنيست الـ19، و31% للقائمة الموحدة والعربية للتغيير، فيما سيصوت 17% لحزب التجمع الوطني الديمقراطي و23% سيصوتون لأحزاب صهيونية، علما أن مجموع المشاركين في الإستطلاع بلغ 228 شخصا فيما لم يعطي الإستطلاع إمكانية التصويت لحزب آخر.

وجاء في نتائج الإستطلاع بأنه "وفي حال بلغت نسبة التصويت في الوسط العربي 50.7% من مجموع 800 ألف ناخب، فإن الجبهة ستحصل على 117.411 صوتا، الموحدة 124.526 والتجمع 69.379 والأحزاب الصهيوينة ستحصل على 94.284 صوتا"، بينما في حال كانت نسبة التصويت 55% فإن "الجبهة ستحصل على 127.368 صوتا، الموحدة 135.088، التجمع 75.263 والأحزاب الصهيوينة على 102.281". وتشير نتائج الإستطلاع الى أنه وفي حال بلغت نسبة التصويت 60% من مجموع 800 ألف ناخب، فإن "الجبهة ستحصل على 138.947، الموحدة 147.368، التجمع 82.105 والأحزاب الصهيونية 111.579 صوتا".

إنتخابات 2009
وفي ردهم على السؤال لمن صوتوا في الإنتخابات الـ18 في العام 2009، قال 14.3% إنهم صوتوا للجبهة، 14.7% للموحدة، 11.0% للتجمع، 11.4 للأحزاب الصهيونية، 36.7% لم يصوتوا و11.9% رفضوا الإجابة على السؤال. وأظهرت نتائج الإستطلاع أن نسبة التصويت المتوقعة في الوسط العربي في انتخابات 2013 هي 50.7%. وفي ردهم على السؤال فيما إذا صوتوا في انتخابات 2009، قال 63% من مجموع 455 مشاركا في الإستطلاع إنهم قاموا بالتصويت، 9% لم يصوتوا ولم يكن لهم الحق في التصويت، 24% لم يقوموا بالتصويت بالرغم من أنهم أصحاب حق اقتراع، و4% رفضوا الإجابة على السؤال و0% صوتوا للورقة البيضاء".

انتخابات 2013
اما في ردهم على السؤال: هل ستقومون بالتصويت في انتخابات 2013، قال 60% من مجموع 455 شخصا إنهم سيصوتون بالطبع، 10% لن يصوتوا، و17% لن يصوتوا بكل تأكيد، و13% لا يعرفون. وحول ردهم على السؤال: من هو الحزب الأقرب اليهم، فإن 19.6% من المشاركين صوتوا لحزب الجبهة و14.7% صوتوا للعربية للتغيير برئاسة النائب احمد الطيبي و11.9% صوتوا للحركة الاسلامية برئاسة الشيخ رائد صلاح و11% من المشاركين صوتوا للتجمع، و3.7% للحركة الاسلامية برئاسة النائب الشيخ ابراهيم صرصور، و2.2% صوتوا للحزب الديمقراطي العربي و0.2% لقوائم واحزاب عربية اخرى.
 

لماذا لن تصوتوا؟
ومن بين 147 مشاركا في الإستطلاع ممن قالوا إنهم لن يصوتوا، أكد 28% إنهم لن يصوتوا لعدم وجود قائمة ملائمة، 23% لن يصوتوا لعدم اكتراثهم للإنتخابات، 7% يرفضون التصويت إيمانا منهم بأن صوتهم لن يؤثر، و7% يعتقدون بأن التصويت للكنيست يتنافى مع عقائدهم، و7% لن يصوتوا لعدم توحيد القوائم العربية، في حين أكد 4% بأنهم لن يتوجهوا الى صناديق الإقتراع لعدم توفر الوقت لديهم، و3% يعتقدون بأنهم لا يعرفون القوائم بشكل جيد وعليه لن يصوتوا، و3% يعتقدون إنه من الصعب عليهم الوصول الى صناديق الإقتراع، و1% فقط لن يصوتوا لتأثرهم من إعلانات مقاطعة إنتخابات الكنيست، و7% لن يصوتوا لأسباب أخرى، في حين قال 11% من المشاركين في الإستطلاع إنهم لا يعرفون سبب عدم قيامهم بالتصويت" كما جاء في نتائج الإستطلاع. 
وبالنسبة لحرب غزة وهل كان لها تأثير على تصويت المشاركين: 51% من المشاركين أكدوا أنها لم تؤثر، 27% قالوا أنه قبل الحرب كانت لديهم النية بالتصويت والآن لا و12% لم تكن النية لديهم في التصويت قبل حرب غزة والآن سيصوتون.
وقال المشاركون في ردهم على سؤال حول نية الحركة الإسلامية الشق الشمالي بالنداء بمقاطعة الإنتخابات هل سيستجيبوا أم لا، 41% من المشاركين أجابوا بالتأكيد لا و12% من المشاركين أجابوا بالتأكيد نعم و11% من المشاركين لا يعرفون.