الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 27 / أبريل 16:02

شابة (26 عاما): تربطني علاقة حب عميقة بشاب مطلق وأب لطفل فماذا أفعل؟

كل العرب- تصوير:
نُشر: 23/10/12 20:26,  حُتلن: 22:15

أبرز ما جاء في الرسالة:

انا على درب الضياع والاكتآب والخوف من المستقبل

بعد سنتين ارجعت حسيت بشوووق كبير لهاد الشخص ورغبه قويه ان اطمن عليه

الشاب لما اتعرفت عليه كان مطلق وعندو ولد كبر حبنا واتعمق كتييييييير وصرنا روحين بجسد

عرض علي الزواج اكتر من مره بس انا قتلني التفكيييير والهم والحزن لاني عارفه ومتاكده انو اهلي ما رح يوافقو

وصلت الى موقع العرب رسالة من شابة تطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية.

نص الرسالة:
انا فتاه عمري 26 سنه ٠ دارسه ومتعلمه ومن عيله متفهمه وديمقراطيه وقعت بحب شخص عمرو بالتلاتينات وعلاقتنا صارلها 5 سنين بالزبط مشكلتي التي اود ان اشارككم ياها واعتبروني عابرت سبيل او شو مابدكم..


صورة توضيحية

الشاب لما اتعرفت عليه كان مطلق وعندو ولد كبر حبنا واتعمق كتييييييير وصرنا روحين بجسد واحد صارت معي ظروف وسافرت طول فترت سفري وانا افكر فيه حاولت اني انساه باني اتعرف عاشخص تاني بس كان اشي مستحيييييييل وصعب للغايه. الموهم بعد سنتين ارجعت حسيت بشوووق كبير لهاد الشخص  ورغبه قويه اني اطمن عليه رنيت علا رقمو القديم  رد علي وما سدق اني بحكي معو. ما بدي اطول عليكم طلع مرجع زوجته وصار يشرحلي وضعو وقالي انو رجعها عشان ابنو وانهم بلبيت متل الاخوه انا حاولت ابعد وهو يقرب ورجعنا متل اول وكا يوم انحب بعض اكتر واكتر ونتعلق ببعض اكتر من اول هو بدون تردد عرض علي الزواج اكتر من مره بس انا قتلني التفكيييير والهم والحزن لاني عارفه ومتاكده انو اهلي ما رح يوافقو غير انو انا ضميري ما بسمحلي اني اخليه يطلق زوجته انا هلاء بنت ضاااااااايعه ومهمومة وكل يوم بحس حالي كئيييبه ومابحب الحياه بفكر بلمستقبل وكلام الناس الي مابرحم "ليش ماتجوزتي لهلاء"  مع اني الحمدلله جميله ٠ولاينقصني اي شيء انتهت قصتي يا من تقراون كلماتي ارجو من الناس الذين مرو بتجربه مماثله ان يفيدوني من عمق تجربتهم واتمنى منكم الا تقيموني ولا تطلقو اتهامات لاني هنا لكي تساعدوني لا تهاجموني تحياتي الحائره

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي:alarab@alarab.net

مقالات متعلقة