قرارات سكرتارية جبهة الناصرة الديمقراطية:

شجب واستنكار هدم البيت في بير المكسور وتحذير من موجة سلطوية جديدة لهدم البيوت

استنكار الاعتداء العنصري على دير اللطرون من قبل القطعان الفاشية التي تنمو وتترعرع بتشجيع من السياسة الرسمية

دعم الأهل في النقب في وقفتهم ضد إقامة مهرجان النبيذ في باحة مسجد بئر السبع وضد سلسلة هدم البيوت وضد مخطط برافر

الدعوة للتجند الواسع لكوادر الجبهة وأهلنا في الناصرة والمنطقة للمشاركة في مظاهرة الغضب يوم السبت 8.9 الساعة الرابعة بعد الظهر لرفع صوتنا ضد موجة الغلاء والسياسة الكارثية للحكومة وضد مخططات الحرب في المنطقة

وصل الى موقع العرب وصحيفة كل العرب، اليوم الأربعاء، بيان صادر عن جبهة الناصرة الديمقراطية، جاء فيه ما يلي: "إجتمعت أمس الثلاثاء 4.9.2012 سكرتارية جبهة الناصرة الديمقراطية لبحث عدد من القضايا السياسية والتنظيمية وقد أقرت القرارات السياسية المتعلقة بعملية الهدم الهمجية في بير المكسور، والاعتداء على دير اللطرون، ودعم صمود الأهل في النقب والدعوة للمشاركة الواسعة في مظاهرة الغضب يوم السبت 8.9.2012 في الناصرة. كذلك أقرت السكرتارية جدولة اجتماعات مكتب الجبهة لبحث القضايا البلدية والنقابية والتنظيمية والجماهيرية، اذ تقرر عقد اجتماعات مكثفة لبحث هذه القضايا بعمق وتوسع واتخاذ القرارات المناسبة بما في ذلك عقد مجلس جبهة او اكثر، حسب الحاجة، وصولا الى عقد المؤتمر العام لجبهة الناصرة في مطلع العام القادم. وتقرر موعد الاجتماع الأول لمكتب الجبهة يوم الثلاثاء 18.9 لبحث موضوع العمل البلدي".

قرارات سكرتارية جبهة الناصرة الديمقراطية
هذا، وقد اتخذت سكرتارية جبهة الناصرة الديمقراطية، في اجتماعها أمس الثلاثاء، عددا من القرارات:
- شجب واستنكار هدم البيت في بير المكسور وتحذير من موجة سلطوية جديدة لهدم البيوت.
- استنكار الاعتداء العنصري على دير اللطرون من قبل القطعان الفاشية التي تنمو وتترعرع بتشجيع من السياسة الرسمية.
- دعم الأهل في النقب في وقفتهم ضد إقامة مهرجان النبيذ في باحة مسجد بئر السبع وضد سلسلة هدم البيوت وضد مخطط برافر.
- الدعوة للتجند الواسع لكوادر الجبهة وأهلنا في الناصرة والمنطقة للمشاركة في مظاهرة الغضب، يوم السبت 8.9 الساعة الرابعة بعد الظهر، لرفع صوتنا ضد موجة الغلاء والسياسة الكارثية للحكومة وضد مخططات الحرب في المنطقة.
- إقرار طاقم حوار مع الأحزاب والفعاليات السياسية والجماهيرية في المدينة"، الى هنا نص البيان.