جاء في البيان:
مئات المصلين من أهل القدس والداخل الفلسطيني أدوا صلاة الظهر في المسجد الاقصى المبارك وذلك بالرغم من تضييقات الاحتلال الاسرائيلي وتشديد الاجراءات الاحتلالية في المسجد الاقصى
كل إجراءات الاحتلال لن تمنع الفلسطينيين من التواصل وشد الرحال الى المسجد الاقصى المبارك في كل وقت وحين وان ما يدعيه الاحتلال من توحيد للقدس ما هو ألاّ وهم إحتلالي ومصطلح تضليلي
قالت "مؤسسة الأقصى للوقف والتراث" في بيان لها بعد ظهر اليوم الاحد 20/5/2012م أن: "مئات المصلين من أهل القدس والداخل الفلسطيني أدوا صلاة الظهر في المسجد الاقصى المبارك، وذلك بالرغم من تضييقات الاحتلال الاسرائيلي وتشديد الاجراءات الاحتلالية في المسجد الاقصى وفي محيطه القريب، خاصة في البلدة القديمة بالقدس".
وأضاف البيان: "حيّت "مؤسسة الأقصى" كل المصلين والمرابطين الذي وفدوا الى المسجد الاقصى من مدينة القدس، ومن اهل الداخل الفلسطيني عبر "مسيرة البيارق" ، أو عبر "مشروع إحياء مساطب العلم في المسجد الاقصى"، وأكدت "مؤسسة الأقصى" أن كل إجراءات الاحتلال لن تمنع الفلسطينيين من التواصل وشد الرحال الى المسجد الاقصى المبارك في كل وقت وحين، وان ما يدعيه الاحتلال من "توحيد للقدس"، ما هو ألاّ وهم إحتلالي ، ومصطلح تضليلي ، وسيظل وجود الاحتلال في القدس هو وجود احتلالي باطل ، وهو احتلال زائل عما قريب ،بإذن الله رب العالمين".