صدور كتاب المهد العربي بطبعة رابعة عن مكتبة كل شيء يحقق نجاحاً غير مسبوقاً لكتاب قصة تعزيز وحدتنا الوطنية على اختلاف دياناتنا.

المؤلف غنادري:

كل الشكر لمكتبة كل شيء التي عودتنا على اصداراتها الثقافية الهادفة وعلى مساهمتها في تصميم هذا الفكر هنا وفي العالم العربي

وفر الكتاب كماً هائلاً من المعلومات عن الموضوع وتحليلاً قائماً على تبيان أصالة انتماء المسيحية للشرق وللعرب وعلى التعايش والتأثير المتبادل بينها وبين الإسلام وضحض كل نظريات ومواقف الإسلاموفوبيا

حيفا – صدرت عن مكتبة كل شيء لصاحبها صالح عباسي الطبعة الرابعة من كتاب "المهد العربي" عن تاريخ المسيحية المشرقية  الغربية والعلاقات المتبادلة مع الإسلام، للكاتب سميح غنادري ويسوق في البلاد والعالم العربي.

يقول عباسي: " انه لا يوجد أي كتاب عربي صدر في البلاد في أربع طبعات متتالية خلال سنتين ونتيجة طلب الكتاب من العالم العربي قمنا بطباعته بطبعة رابعة لأن الكتاب لم يوزع بعد وقد عرض الكتاب في المعارض الدولية، مصر، المغرب، مسقط وأبو ظبي ولقي إقبالاً منقطع النظير".
يقول المؤلف غنادري:" وفر الكتاب كماً هائلاً من المعلومات عن الموضوع وتحليلاً قائماً على تبيان أصالة انتماء المسيحية للشرق وللعرب وعلى التعايش والتأثير المتبادل بينها وبين الإسلام وضحض كل نظريات ومواقف الإسلاموفوبيا ووقع امتنا العربية وشعوبها على وحدتها الوطنية والسعي لتعزيزها ومواجهة ما يعتريها من شوائب  بحجة الدين زوراً هو الأساس الذي يقف وراء نجاح الكتاب وكل الشكر لمكتبة كل شيء التي عودتنا على اصداراتها الثقافية الهادفة وعلى مساهمتها في تصميم هذا الفكر هنا وفي العالم العربي".