أبرز ما جاء في الرسالة:

اقوم بواجبي تجاه زوجي واولادي على أكمل وجه فأحيانا اقوم بدور العاشقة الولهانة وبنفس الوقت الأم الحنون

اكتشفت أن زوجي مدمن على شراء ومشاهدة افلام اباحية وهذا الشيء يضايقني كثيرا ويربكني ويشعرني بأنني مقصرة بواجباتي

عندما اكتشفت ادمانه نصحته بالتوجه للطبيب النفسي فغضب كثيرا وبدأ يقنعني انا هذا شيء طبيعي وانا من وقتها ومرتبكة فانا لا اشعر بالتقصير وزوجي مصر على مشاهدة  الأفلام

وصلت الى موقع العرب رسالة من إمرأة تطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية.

لدي الرغبة في نشر قصتي عبر موقعكم الموقر لعلكم تساعدونني،انا امرأة متزوجة منذ خمسة سنوات بعد قصة حب بين وبين زوجي دامت اكثر من سبع سنوات وانا اشعر بالراحة بعد الزواج وانا متفاهمة كثيرا مع زوجي ولدي 3 أبناء في المدرسة.  اقوم بواجبي تجاه زوجي واولادي على أكمل وجه فأحيانا اقوم بدور العاشقة الولهانة وبنفس الوقت الأم الحنون التي لا تقصر بجميع واجباتها المنزلية.

صورة توضيحية

قصتي بدأت عندما اكتشفت أن زوجي مدمن على شراء ومشاهدة افلام اباحية وهذا الشيء يضايقني كثيرا ويربكني ويشعرني بأنني مقصرة بواجباتي اتجاه بالرغم من انني افعل له ما يريد دون تردد والمهم بالنسبي لي سعادته وبعدها سعادرة اولادنا،اشعر ان زوجي يعاني من مرض ما وهو عدم الشعور بالاكتفاء فهو يستغل وجودي في العمل احيانا ليشاهد هذه الافلام على الانترنت وعلى التلفاز ايضا. عندما اكتشفت ادمانه نصحته بالتوجه للطبيب النفسي فغضب كثيرا وبدأ يقنعني انا هذا شيء طبيعي وانا من وقتها ومرتبكة فانا لا اشعر بالتقصير وزوجي مصر على مشاهدة هذا النوع من الأفلام لا اعرف ما افعل ارجوكم ساعدوني.

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي: alarab@alarab.co.il