الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الأحد 05 / مايو 19:02

أولياء أمور الطلاب في إعدادية إبن سينا:توفير جو تعليمي تربوي صحي هو أسمى أهدافنا

كل العرب
نُشر: 19/12/11 16:24,  حُتلن: 18:50

الشيخ صفوت:

نحن في لجنة الأباء نهدف إلى إحداث التغيير في إعدادية إبن سينا من أجل توفير جو تعليمي تربوي صحي هو أسمى أهدافنا نريد أن تكون المدرسة بمثابة البيت الذي يكتسب فيه الطلاب والطالبات ليس فقط العلم وإنما صفات أخرى

لدينا العديد من الخطط الإستراتيجية قصيرة وبعيدة المدى أهمها وضع لافتات تربوية هادفة على بنايات المدرسة ورسم رسومات معبرة على الجدران وتزفيت ساحة موقف السيارات وفعاليات متنوعة من أجل الحد من ظاهرة العنف المدرسي

إجتمعت مساء يوم السبت 17-11-2011 لجنة أولياء أمور الطلاب بحضور 15 عضواً في اللجنة من أصل 19 الذين يشكلون اللجنة التي تم إختيارها مطلع السنة الدراسية 2010-2011.

 

هذا وحضر الإجتماع كل من صفوت فريج (رئيس اللجنة)، شاهين صرصور، يوسف طه، حسني عيسى، خالد عيسى، شاكر الطوري، أسمهان عيسى، سونيا بدير، حنان النجار، ماجدة عامر، منال ابن بري، مشير بدير، نورا ابن بري، بهيسه بدير، وفايزة صرصور. بدأ الإجتماع، والذي حضره أيضاً الأستاذ حمادة عامر عضو إدارة المدرسة والمعلمة سونيا عامر مركزة طبقة السوابع والمعلمة نهاية فريج مركزة طبقة الثوامن، بقيام ألأستاذ حمادة بشرح أخر المستجدات في المدرسة خاصة في مجال التربية والتعليم والنشاطات المتنوعة التي تقوم بها المدرسة أهمها المسرحية الهادفة بخصوص أضرار السموم في المركز الجماهيري يوم ألأربعاء القادم 21-11-2011.

توفير جو تعليمي صحي
وبعدها قامت كل من المعلمة نهاية فريج وسونيا عامر بتقديم شرح عن أخر أخبار طبقات صفوف الثوامن والتواسع، وتطرقن إلى الإنجازات والتحديات. بعدها قام الأهالي بطرح أسئلة بخصوص أداء وسلوك الطلبة من أجل الوقوف على المصاعب والتحديات التي تواجه المدرسة من أجل العمل على إيجاد الحلول لها. بعدها قام الشيخ صفوت فريج رئيس اللجنة تحدث عن الحاجة لتنفيذ عدد من المشاريع من أجل توفير جو تعليمي صحي بناء متطور يؤثر إيجابيا على نفوس الجميع في المدرسة من طلبة ومعلمين.

الهدف:إحداث التغيير
وقال الشيخ صفوت في هذا السياق:" نحن في لجنة الأباء نهدف إلى إحداث التغيير في إعدادية إبن سينا من أجل توفير جو تعليمي تربوي صحي هو أسمى أهدافنا، نريد أن تكون المدرسة بمثابة البيت الذي يكتسب فيه الطلاب والطالبات ليس فقط العلم وإنما صفات أخرى لا تقل أهمية مثل تنمية روح الإنتماء والولاء، توكيد الذات والتعبير عنها وربط المدرسة بالأسرة والبيئة والمجتمع". وأضاف:" لدينا العديد من الخطط الإستراتيجية قصيرة وبعيدة المدى، أهمها وضع لافتات تربوية هادفة على بنايات المدرسة، ورسم رسومات معبرة على الجدران، وتزفيت ساحة موقف السيارات وفعاليات متنوعة من أجل الحد من ظاهرة العنف المدرسي".
هذا وأفقت اللجنة على تأسيس لجان فرعية من أجل البدء الفعلي في وضع الآليات للبدء بتجهيز المشاريع الحيوية والعمل على تنفيذها حسب جدول زمني محدد.

مقالات متعلقة