آدم:

لا تفرض عليها رأيك حالياً (راجع حظه الشهري)

اعتبر الجزء الأول من الشهر أفضل ما تملك من تعاون للحظ معك قبل نهاية العام

اعتبر الوقت مناسباً للعازب للارتباط فالأجواء العامة السائدة ايجابية وتدعم العواطف والنوايا الصادقة

عاطفياً: تطل على شهر دافئ ورومانسي. ستجد كل الدعم في احضان حبيبك وستلمس منه تعاطفاً صادقاً. ستقرب المسافة بينكما ولا اجد فرصة أخرى مماثلة لتقريب المسافة بين القلوب. كما في الحياة المهنية، كذلك في الحب، فكوكب فينوس يرعاك في بداية الشهر لكي تفرح ببعض المحيطين وتحتفل بلقاء أو نجاح يحقّقه أحد أفراد العائلة أو بمصالحة بعد جفاء.


صورة توضيحية

اعتبر الجزء الأول من الشهر أفضل ما تملك من تعاون للحظ معك قبل نهاية العام، فهي، دع خجلك وعنفوانك جانباً، أفصح عما يجول في رأسك من أفكار ومشاريع ومخاوف. لا تتحفظ، أن سكوتك يعزز أحياناً شكوك الحبيب ومن الأفضل اظهار ما لديك من نوايا وعواطف وأفكار. ستقف النجوم الى جانبك لتنطق بثقة وبجرأة.

تعزيز الروابط
تقدم في الجزء الأول، تحرك من منطلق ايجابي بنّاء. هل سألت نفسك ماذا تريد فعلاً؟ حان الوقت لتحقق رغبتك واعتبر الجو مناسباً لا سيما في الأيام الأكثر حظاً، لا تنتظر وصول الشمس الى البيت العاشر. تحرك لتعزيز الروابط والقواسم المشتركة. صحح خطأك واسأل حبيبك عما يريد. حاول ارضاءه وتناقش معه، لكن من الضروري اختيار يوم جيد له كي لا تصطدم الأفكار وتخفق المساعي.

قلة التعاطف
أما إذا كان حبيبك من مواليد برج الثور فإنني أجده قليل التعاطف معك فلا تنتظر تجاوباً ولا جواباً لأنه متحفظ وربما مختبئ في صمته. لا تفرض عليه رأيك حالياً (راجع حظه الشهري). أما إذا كان من مواليد برج الجوزاء فأعتقد أن الآراء ستصطدم في الجزء الثاني من الشهر وقد تظهر الخلافات بصورة متتالية! من جهة أخرى، اعتبر الوقت مناسباً للعازب للارتباط فالأجواء العامة السائدة ايجابية وتدعم العواطف والنوايا الصادقة. يبقى أن احذر المواليد التي تقع تحت تأثير اورانوس من بعض العواصف التي قد تسبب نفوراً وجفاء بين الطرفين.