أبرز ما جاء في الرسالة:

خطيبتي بتعاني من الحساسية الزايدة والغيرة المبالغة اللي بتغارها علي

هي كتيير بتغار علي، وحتى ازا بدي اطلع مع صحابي بتضايق او حتى ازا بهتم بالآخرين وبأهلي بحسها بتغار

 عارف شو اعمل ولا كيف اتصرف خاصة انو فش فارق عمر كبير بيناتنا عشان اقول انها مش ناضجة. بالعكس هي ناضجة وانا ما بتصور حياتي بلاها

وصلت الى موقع العرب رسالة من شاب يطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية.

الرسالة كالتالي:
مرحبا شباب وصبايا انا شب بأول التلاتينات من عمري ساكن في مدينة يهودية في الشمال وخاطب صرلي فترة من صبية بالعشرينات. انا كتير مبسوط معها وبحبها وهي كمان وواثق من حبي الها متل ما واصق من حبها الي.

صورة توضيحية

بصراحة حابب أستشيركم في موضوع وهو الحساسية الزايدة والغيرة المبالغة اللي بتغارها علي. صحيح صرلنا خاطبين فترة مش طويلة بس هي بتعتبرني كلشي بحياتها وانا كمان، بس هي كتيير بتغار علي، وحتى ازا بدي اطلع مع صحابي بتضايق او حتى ازا بهتم بالآخرين وبأهلي بحسها بتغار. انا مش عم أعمل اشي غلط يدايقها، بس هي كتير بتغار وعلى طول بتقللي انو متل ما هي ما بتشوف حدا غيري انا كمان مش لازم شوف حدا تاني غيرها، لدرجة بتنسى انو في كمان ناس بالعالم لازم نتأقلم معهن وعلى طول بشرحلها انو ما حدا بوخد مطرحها. مش عارف شو اعمل ولا كيف اتصرف خاصة انو فش فارق عمر كبير بيناتنا عشان اقول انها مش ناضجة. بالعكس هي ناضجة وانا ما بتصور حياتي بلاها بس مش عارف شو اعمل! يا ريت تحكولي شو ممكن أساوي.

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي: alarab@alarab.co.il