Share this link via
Or copy link
المشاركة في المظاهرة الوطنية في غزة
دعا اتحاد المرأة التقدمي جماهير شعبنا في الداخل، رجالاً ونساءً، الى المشاركة الفاعلة في المظاهرة الوطنية المشتركة التي تنظمها مجموعة من الأحزاب والحركات السياسية العربية في الداخل يوم السبت القادم في مدينة الناصرة احتجاجاً على استمرار الحصار الإجرامي على قطاع غزة ولإغاثة شعبنا.
وكان الإتحاد قد عقد اجتماعاً يوم السبت في مقر التجمع المركزي في مدينة الناصرة لبحث كيفية تطوير دوره الوطني والإجتماعي والتربوي في صفوف شعبنا وتعزيز علاقاته مع الحركة الوطنية وشارك فيه سكرتير عام حزب التجمع عوض عبد الفتاح والقى كلمة سياسية قصيرة.
وتناول في اجتماعه ما يتعرض له شعبنا والقطاع وعموم الأراضي الفلسطينية من حصار وقتل وتجويع ومؤامرات لتصفية قضيته الوطنية. كما تناول ظروف عرب الداخل وواقع المرأة العربية الفلسطينية وكيفية تعزيز وتطوير دورها ومساهمتها في الكفاح السياسي والإجتماعي في ظل الظروف وظل المخططات الإسرائيلية العنصرية المتلاحقة.
وقالت السيدة أفنان اغبارية مركزة الإتحاد والتي أدارت الإجتماع "أنه نظراً لهذه الظروف الصعبة المتفاقمة يصبح علينا كإتحاد وكقوة اجتماعية مضاعفة جهودنا ودورنا في العمل الوطني ومساهمتها في النهوض الحضاري بمجتمعنا".
واضافت: "نحن جزء من الحركة الوطنية ولدينا مشروع قومي ثقافي نهضوي يحتاج الى تجنّد كل القوى والطاقات من أجل المضيّ به لمواجهة ظروف التخلف الإجتماعي والثقافي ومواجهة السياسة العنصرية العدوانية ضدنا وضد شعبنا الفلسطيني المناضل".
وكان الإتحاد قد عقد اجتماعاً يوم السبت في مقر التجمع المركزي في مدينة الناصرة لبحث كيفية تطوير دوره الوطني والإجتماعي والتربوي في صفوف شعبنا وتعزيز علاقاته مع الحركة الوطنية وشارك فيه سكرتير عام حزب التجمع عوض عبد الفتاح والقى كلمة سياسية قصيرة.
وتناول في اجتماعه ما يتعرض له شعبنا والقطاع وعموم الأراضي الفلسطينية من حصار وقتل وتجويع ومؤامرات لتصفية قضيته الوطنية. كما تناول ظروف عرب الداخل وواقع المرأة العربية الفلسطينية وكيفية تعزيز وتطوير دورها ومساهمتها في الكفاح السياسي والإجتماعي في ظل الظروف وظل المخططات الإسرائيلية العنصرية المتلاحقة.
وقالت السيدة أفنان اغبارية مركزة الإتحاد والتي أدارت الإجتماع "أنه نظراً لهذه الظروف الصعبة المتفاقمة يصبح علينا كإتحاد وكقوة اجتماعية مضاعفة جهودنا ودورنا في العمل الوطني ومساهمتها في النهوض الحضاري بمجتمعنا".
واضافت: "نحن جزء من الحركة الوطنية ولدينا مشروع قومي ثقافي نهضوي يحتاج الى تجنّد كل القوى والطاقات من أجل المضيّ به لمواجهة ظروف التخلف الإجتماعي والثقافي ومواجهة السياسة العنصرية العدوانية ضدنا وضد شعبنا الفلسطيني المناضل".