الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الإثنين 06 / مايو 20:02

سورية: انباء عن تحريك ارتال من المدرعات السورية وفرض عقوبات جماعية على السكان

كل العرب
نُشر: 04/05/11 08:24,  حُتلن: 07:28

فرنسا وبريطانيا تقودان المساعي الأوروبية لفرض عقوبات أشد على المسؤولين في النظام السوري بمن فيهم الرئيس بشار الأسد

الأجهزة الأمنية حولت سورية الى "معتقل كبير" مع إعتقال اكثر من الف شخص في اليومين الفائتين فيما تتواصل حركة الأحتجاجات غير المسبوقة ضد النظام

القوات السورية ومسلحون موالين للرئيس السوري بشار الأسد انتشروا في مناطق بوسط مدينة بانياس التي يسيطر عليها متظاهرون مطالبون بالديمقراطية منذ أسابيع

أكدت فرنسا أنها تسعى مع شركائها في الاتحاد الأوروبي إلى فرض عقوبات بحق الرئيس السوري بشار الأسد الذي قالت إنه سيتم إسقاطه إذا استمر قمع التظاهرات الذي أسفر حتى الآن عن مقتل أكثر من 600 شخص واعتقال مئات آخرين، بحسب مصادر حقوقية سورية، وقال وزير الخارجية الفرنسية آلان جوبيه في تصريحات لقناة فرانس 24 اليوم الأربعاء "إننا مع شركائنا في الاتحاد الأوروبي بصدد إعداد عقوبات تستهدف عددا من الشخصيات السورية ونريد نحن الفرنسيون أن يتم إدراج بشار الأسد على هذه اللائحة".
وأضاف جوبيه أن من حول بشار الأسد "نظام برمته لكن الرئيس السوري هو المسؤول اليوم ويجب أن يكف عن قمع شعبه وأن يتوقف فورا عن استعمال العنف وإلا فإن العملية التي ستؤدي إلى الإطاحة به سيكون لا مفر منها"، واعتبر الوزير أن النظام السوري "سيسقط" إذا استمر في قمع التظاهرات بعنف معتبرا أنه "بالنظر للسياسة والموقف الذي اتخذه النظام السوري فإن مآله الإقصاء لأن كل من يطلق نيران المدافع على الشعب ليس لهم مستقبل سياسي".

مباشر عن قناة الجزيرة

* ناقشوا هذا الخبر على
صفحة موقع العرب على الفيس بوك

ومن ناحيتها دعا الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في حديث نشرته الأربعاء مجلة الفرنسية إلى تشديد العقوبات على النظام السوري، ويأتي الموقف الفرنسي بالتزامن مع قيام الخارجية الفرنسية اليوم الأربعاء بمطالبة الفرنسيين بمغادرة سوريا إلى حين عودة الوضع هناك إلى حالته الطبيعية.
وقالت الوزارة على موقعها الالكتروني إنه "رغم عدم تعرض الرعايا الأجانب حتى الآن إلى أي تهديد مباشر فإن السلطات الفرنسية تنصح مجددا الفرنسيين بتأجيل السفر إلى سوريا، كما تطالب الفرنسيين في هذا البلد الذين يعتبر وجودهم غير ضروري بمغادرة سوريا مؤقتا على رحلات تجارية."
وقررت وكالات السفر الفرنسية التي تنظم رحلات إلى سوريا تمديد قرار تجميد الرحلات حتى 15 مايو/ أيار الجاري بسبب التظاهرات المناهضة لنظام الرئيس الأسد.

العربية: انشقاق عسكريين سوريين والتحاقهم بالمتظاهرين وفرنسا تنصح رعاياها بالمغادرة
 فيما تواردت أنباء خلال الأيام القليلة الماضية عن انشقاق في صفوف الجيش السوري في مدينة الرستن قرب حمص، وردت صور إلى "العربية" عبر الإنترنت تظهر التحاق بعض العسكريين بالمتظاهرين، في الوقت نفسه،نصحت وزارة الخارجية الفرنسية اليوم رعاياها بمغادرة سوريا لحين هدوء الاضطرابات وعودة الوضع الى حالته الطبيعية في البلد الذي يشهد احتجاجات منذ منتصف آذار/ مارس الماضي، وفي أول تحرك من نوعه منذ اندلاع الاحتجاجات، شهدت المدينة الجامعية في مدينة حلب، ثاني أكبر المدن في البلاد، تظاهرة طلابية طالبت بالحرية وبفك الحصار عن مدينة درعا في الجنوب، بحسب تقرير بثته "العربية" الأربعاء 4-5-2011.
وقال محتجون إن القوات السورية اجتاحت مدينة بانياس الساحلية وانتزعت السيطرة على مراكز للمتظاهرين، وسط أنباء عن اعتقال نحو ألف ناشط ومعارض بحسب حقوقيين، وفي مدينة بانياس، أرسلت السلطات تعزيزات عسكرية ومسلحين موالين للنظام لمناطق في وسط المدينة, كما أغلق الجيش المدخل الشمالي والجنوبي للمدينة وفق لشهود عيان ذكروا أيضاً أن السطات سلحت القرى المحيطة بمدينة بانياس لتحاصرها من كل الجهات، وفي الأثناء بث التلفزيون السوري اعترافات لشخص يدعى إبراهيم نايف المسالمة، وذكر التقرير أنه أحد أعضاء مجموعة إرهابية متطرفة في مدينة درعا قام بممارسة أعمال القتل وترويع المواطنين في المدينة.
وعلى الصعيد الدولي، اتهمت واشنطن سوريا بممارسة تدابير تتسم بالهمجية في مدينة درعا. فيما حذر رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، السلطات السورية من حماة ثانية، في إشارة إلى الحملة على المدينة عام 1982.
وطالبت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في سوريا، السلطات بضمان وصولها بشكل آمن وفوري للجرحى لتقديم الخدمات الطبية والإسعافات الأولية, كما أبدت اللجنة قلقها من أن أعمال العنف التي تجتاح البلاد, وأكدت ضرورة معاملة المعتقلين إنسانياً، فيما لا تزال الاعتقالات الجماعية مستمرة في عدد من المحافظات، لا سيما في درعا وريف دمشق إضافة إلى مدينة كفرنبل التابعة لمحافظة إدلب وحمص وحلب واللاذقية وطرطوس.
ومن ناحية أخرى، أعلن وزير الخارجية الفرنسي ألان جوبيه أن بلاده تريد من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات على الزعماء السوريين ومن بينهم الرئيس بشار الأسد بسبب قمع الديمقراطية في البلاد. وأضاف جوبيه أن الحكومة التي تطلق النار على شعبها تفقد شرعيتها.
كما أعرب رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني عن أمله في انتهاء الأزمة في سوريا. وأشار إلى اختلاف كبير بين الوضع في ليبيا ونظيره في سوريا.

الانباء تتحدث عن اعتقال الآلاف بأنحاء سورية
تشير الانباء الواردة من سورية الى ان قوات الامن السورية اعتقلت آلاف السوريين في انحاء البلاد كافة، في اطار حملة السلطات السورية لقمع الاحتجاجات المناهضة للحكومة، التي عمت البلاد خلال الاسابيع الاخيرة، ووصفت وزارة الخارجية الامريكية ما اعتبرته "عقوبات جماعية" من طرف الحكومة السورية بأنه "همجي"، في حين قالت منظمة العفو الدولية ان المعتقلين تعرضوا للتعذيب، وقد منع الصحفيون الاجانب من العمل على الاراضي السورية، ولهذا لا يمكن التأكد من صحة التقارير الواردة من هناك بشكل مستقل.
وتقول الحكومة السورية ان "عصابات ارهابية مسلحة" هي التي تقف وراء الازمة في البلاد، التي وصفتها بأنها "مؤامرة خارجية" يحكيها اعداء سورية، يذكر ان الانباء تشير الى مقتل اكثر من 500 شخص في الانتفاضة التي تشهدها سورية منذ بداية مارس/ آذار الماضي.
وأدان المتحدث باسم الخارجية الأمريكية مارك تونر استخدام الدبابات والقيام "بحملة اعتقالات تعسفية واسعة في صفوف شبان في درعا"، وقال "إنها فعلا تدابير همجية توازي عقابا جماعيا لمدنيين ابرياء". وكرر المتحدث أن على الرئيس السوري ان "يوقف اي عنف بحق المتظاهرين الابرياء"، وقد ناشد الصليب الأحمر الدولي السلطات السورية تمكينه من الوصول إلى المصابين والمعتقلين خاصة في درعا.
وقد حددت السلطات 15 أيار/مايو موعدا نهائيا للأشخاص الذين ارتكبوا "أعمالا مخلة بالقانون والنظام" لكي يقوموا بتسليم أنفسهم، وتواصل الحكومة جهدها لمحاولة إنهاء الاحتجاجات التي اندلعت في البلاد منذ خمسة أسابيع.

العفو الدولية تقول ان المعتقلين بسورية عذبوا
كما ذكر شهود عيان أن قوات الأمن اعتقلت المئات من الرجال في درعا ممن تتراوح أعمارهم بين 15 و40 عاما، ونقل مراسل وكالة رويترز للأنباء في العاصمة الأردنية عمان عن شهود عيان من درعا قولهم إنهم شاهدوا حافلات مليئة بالمعتقلين، وهم مقيدون ومعصوبو الاعين.
وقال أحد المحامين من سكان درعا، والذي رفض الكشف عن اسمه: "إنهم يعتقلون كل الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 15 سنة"، وتأتي هذه الاعتقالات بعد أن أحكم الجيش سيطرته على المسجد العمري الذي صار مركزا للاحتجاجات المناهضة للحكومة، وتمثل التظاهرات التي تشهدها سورية منذ 15 مارس/ آذار الماضي أكبر تحد يواجه نظام الحكم في سورية منذ أربعة عقود.



تحرك أوروبي

 صعدت الولايات المتحدة لهجتها تجاه النظام السوري واعتبرت أن ما تقوم به القوات السورية في درعا يرقى إلى العقاب الجماعي للمدنيين وإجراءات "همجية". يأتي ذلك في وقت تقود فيه فرنسا وبريطانيا مساعٍ أوروبية لفرض عقوبات أشد على المسؤولين في النظام السوري بمن فيهم الرئيس بشار الأسد.وقد عبرت وزارة الخارجية الأميركية يوم الثلاثاء عن انزعاجها للتقارير الخاصة بالعملية العسكرية السورية في درعا، بما في ذلك استخدام الدبابات والاعتقالات التعسفية للشبان، ووصفت هذه الأعمال بأنها "إجراءات همجية". وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية مارك تونر للصحفيين إن هذه الإجراءات "ترقى إلى كونها عقابا جماعيا في حق مدنيين أبرياء".في غضون ذلك قال الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي يوم الثلاثاء إن بلاده تسعى لفرض "أشد العقوبات" على النظام السوري، وهو نظامٌ تنسق لندن مع باريس لاستهدافه بعقوباتٍ، ومع ذلك دب خلاف بين أعضاء الاتحاد الأوروبي بشأن ما إذا كان الرئيس الأسد سيكون مشمولا بها أم لا.
وقال ساركوزي لمجلة ليكسبريس الفرنسية "بالنسبة لسوريا فنحن نعمل من أجل تبني أكثر العقوبات شدة"، ووصف التعامل الأمني لنظام الأسد مع المظاهرات -التي قتل فيها حتى الآن نحو 600 شخص وفق حقوقيين- بـ"غير المقبول". وقبل ذلك كان وزير الخارجية الفرنسي آلان جوبيه إن النظام السوري "فقد شرعيته" بقتله متظاهرين سلميين "يطالبون بديمقراطية حقيقية". وأكد أن بلاده تريد من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات على رموز هذا النظام بمن فيهم الأسد، وذكّر بأن الدول الأوروبية فشلت في تمرير قرار في مجلس الأمن، حيث لا يحظى الإجراء بالدعم اللازم، وحيث من المرجح أن تعترض عليه روسيا والصين.  وقال اليوم وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ مخاطبا مجلس العموم إن بلاده تعمل مع شركائها الأوروبيين من أجل فرض عقوبات محددة على النظام السوري، تشمل تجميد الأصول وحظر السفر، وستبحث إجراءات إضافية مع فرنسا في لقاء بينه وبين جوبيه اليوم. وعقد خبراء أوروبيون أمس واليوم اجتماعا في بروكسل لبحث هذه العقوبات، التي تضاف إلى عقوبات أميركية استهدفت مسؤولين سوريين رفيعين بينهم ماهر شقيق الرئيس السوري. لكن دبلوماسيا أوروبيا قال إن الاتحاد الأوروبي –الذي أقر الجمعة حظر توريد الأسلحة والمعدات التي تستعمل في قمع المتظاهرين إلى سوريا- منقسم على نفسه بخصوص ما إذا كان الأسد يجب أن يُشمَل بالعقوبات الجديدة.



 

التحرك خطوة خطوة
وبين الدول المترددة -التي تفضل "التحرك خطوة خطوة دون استهداف بشار فورا" على حد تعبير دبلوماسي أوروبي- قبرص واليونان والبرتغال وحتى إستونيا، حسبما ذكرته مصادر دبلوماسية. وقالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد كاثرين آشتون إن التكتل يبحث بصورة عاجلة اتخاذ عقوبات محددة لحمل النظام السوري على تغيير موقفه.

تركيا وإسرائيل
من جهته حذر رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان من تكرار مذبحة حماة التي خلفت في 1982 آلاف القتلى، وقال إن ذلك سيجبر المجتمع الدولي على اتخاذ موقف تكون بلاده جزءا منه. أما وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك فيرى أن نظام الأسد "يقترب من لحظة يفقد فيها السلطة"، وقال للقناة العاشرة الإسرائيلية البارحة إن استخدام الأسد القوة ضد شعبه يعجل بسقوطه، وإن إسرائيل "يجب ألا تخشى التغيير". وقال "كلما زاد عدد القتلى تراجعت فرصه (الأسد) للخروج من المأزق".وأضاف "حتى إذا توقف عن قتل الناس، فإنني لا أرى إمكانية لاستعادة الثقة فيه.. لا أعرف ما إذا كان سينهي دوره خلال شهر أو شهرين.. قد يتعافى، لكني لا أعتقد أنه سيظل على حاله، وأعتقد أن مصيره يتجه في نفس مسار الزعماء العرب الآخرين".

ألف معتقل
في الاثناء اكدت منظمة غير حكومية سورية الثلاثاء ان الأجهزة الأمنية حولت سورية الى "معتقل كبير" مع اعتقال اكثر من الف شخص في اليومين الفائتين، فيما تتواصل حركة الاحتجاجات غير المسبوقة ضد النظام. وافاد بيان للمنظمة الوطنية لحقوق الانسان "لا زالت الاعتقالات الجماعية التي تقوم بها السلطات السورية مستمرة في المحافظات السورية سيما في محافظتي درعا وريف دمشق إضافة إلى مدينة كفرنبل التابعة لمحافظة ادلب". وتابع البيان "شهدت المدن السورية خلال اليومين السابقين تصعيدا جنونيا من قبل السلطة حيث تقوم باعتقال كل من له قدرة على الاحتجاج أو التظاهر في المدن والقرى التي تشهد اعتصامات, كما أن السلطة قد طالت باعتقالاتها التعسفية كتاب ومثقفين ونشطاء معروفون بتوجهاتهم الإصلاحية لتتجاوز قائمة المعتقلين الألف خلال اليومين الآخرين فقط". واكدت اللجنة السورية لحقوق الانسان في بيان "أنه تم اعتقال عدد كبير يتجاوز المائة مواطن عند فجر يوم الاثنين" في بلدة الزبداني التي تبعد 47 كلم شمال غرب دمشق. واشارت اللجنة الى امتلاكها لائحة باسماء 68 موقوفا منددة بقوة بتحويل سوريا "إلى سجن كبير". ودعا الناشطون ضد النظام الى اعتصامات مستمرة اعتبارا من مساء الثلاثاء في جميع مدن البلاد فيما تواصلت الاعتقالات لمحاولة وقف حركة الاحتجاج غير المسبوقة ضد نظام الرئيس السوري بشار الاسد.

انتشار القوات السورية في بانياس
وقال أحد قادة المحتجين ان القوات السورية ومسلحين موالين للرئيس السوري بشار الاسد انتشروا يوم الثلاثاء في مناطق بوسط مدينة بانياس التي يسيطر عليها متظاهرون مطالبون بالديمقراطية منذ أسابيع. وتشهد المدينة الساحلية بعضا من أشد الاحتجاجات التي تتحدى حكم الاسد.
وقال أنس الشغري "تحركوا صوب منطقة السوق الرئيسية. أغلق الجيش المدخل الشمالي وقام بتأمين الجنوب. قاموا بتسليح القرى التي يقطنها علويون في التلال المطلة على بانياس ونواجه الان ميليشيات من الشرق". وأضاف الشغري ان قوات أمن ترتدي ملابس مدنية انتشرت في شارع السوق وبدأت تعتقل الناس استنادا الى اسماء عائلاتهم المدونة على بطاقات هوياتهم.

أعلنت فرنسا وألمانيا يوم الثلاثاء انهما تسعيان لفرض عقوبات أوروبية على مسؤولين سوريين بينهم الرئيس بشار الاسد جراء قمع الاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية في البلاد.
وقال وزير الخارجية الفرنسي آلان جوبيه "نحاول العمل مع شركائنا الأوروبيين" مضيفا أن "الأسد يجب أن يكون بين المستهدفين بالعقوبات وهذا هو ما تريده فرنسا".
من جانبه قال فيرنر هوير نائب وزير الخارجية الالماني "إن الوقت حان للتحرك".
وأوضح قائلا "لا تترك التصرفات الوحشية المستمرة للحكومة السورية للاتحاد الاوروبي خيارا سوى الضغط بقوة لتطبيق عقوبات موجهة ضد النظام".

سورية: انباء عن تحريك ارتال من المدرعات السورية
تفيد الانباء الواردة من سورية بان قافلة تضم نحو ثلاثين دبابة وسبعين شاحنة تحمل جنودا قد شوهدت على الطريق الدائري السريع المحيط بالعاصمة السورية دمشق.
وذكر شهود ان وجهة القافلة قد تكون حمص في الشمال او درعا في جنوب البلاد.
مساع لفرض عقوبات أوروبية على الأسد ومسؤولين سوريين آخرينسورية: مقتل 10 في درعا واعتقالات في دمشق وحمص ودرعاسورية: مقتل 10 واعتقال المئات في حملة دهم بدرعااقرأ أيضا
وكان آلاف السوريين خرجوا الى الشوارع في شمال البلاد للمطالبة بمزيد من الحريات السياسية والاجتماعية. وشارك اكثر من الف طالب في تظاهرات في حلب.
وقالت بعض الانباء ان الشرطة استعملت الغاز المسيل للدموع واعتقلت العديد من المتظاهرين، لكن لم تؤكد ذلك جهة مستقلة.
وشارك آلاف اخرون في تظاهرات نظمت في القامشلي الى الشمال الشرقي من سورية.
كما تفيد بعض الانباء بان السلطات السورية اعتقلت اعدادا كبيرة في الايام القليلة الماضية، وقال المعتقلون انهم تعرضوا للتعذيب.

مقالات متعلقة

14º
سماء صافية
11:00 AM
14º
سماء صافية
02:00 PM
13º
سماء صافية
05:00 PM
9º
سماء صافية
08:00 PM
9º
سماء صافية
11:00 PM
06:12 AM
05:31 PM
2.78 km/h

حالة الطقس لمدة اسبوع في الناصرة

14º
الأحد
16º
الاثنين
15º
الثلاثاء
14º
الأربعاء
17º
الخميس
16º
الجمعة
16º
السبت
3.74
USD
4.03
EUR
4.70
GBP
236646.12
BTC
0.52
CNY