الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الجمعة 03 / مايو 08:01

القلم تنظم يوماً توجيهاً مهنيًا في ثانوية عمال في الطيرة

كل العرب
نُشر: 31/03/11 11:39,  حُتلن: 14:21

عرض فيلم قصير من إعداد الأخ محمود ريان رئيس رابطة مداد في كفر برا، حول ظروف الطلاب العرب في الجامعات في البلاد وحول مراحلهم المختلفة منذ بدئهم التفكير في المهنة المستقبلية مرورا بالتعليم في الجامعات وانتهاء ببحثهم عن العمل

في ظل مشروع التوجيه المهني، الذي ترعاه مؤسسة القلم الأكاديمية في البلاد، والذي يساهم في مساعدة الطالب العربي في المرحلة الثانوية لاختيار مهنته المستقبلية بشكل سليم معبرا عن قناعاته وميوله ورغباته وقدراته وعبر عدة معايير، منها النفسية والعقلية والاقتصادية والجغرافية، حلت مؤسسة القلم الأكاديمية ضيفة على المدرسة الثانوية عمال في مدينة الطيره. حيث أقيم اليوم بالتعاون مع مدير المدرسة الأستاذ مزهر فضيلي وجمعية الرازي في الطيره ممثلة بالأخ محمد منصور.



 المستشار التربوي وليد منصور افتتح برنامج اليوم الدراسي " نحو الاتجاه السليم "، متحدثا عن أهمية مشروع التوجيه المهني لما فيه من توسيع معارف وأفق الطلاب للحياة الاجتماعية والمهنية.

"محطات"
هذا وانقسم اليوم الى ثلاث محطات، حيث كانت المحطة الأولى مع الأخصائي النفسي إبراهيم حجازي مدير مؤسسة القلم الأكاديمية، محاورا الطلاب بشكل موسع حول أهمية الاختيار السليم لمهنة المستقبل مرورا بتحديد الأهداف المرحلية والمستقبلية التي يبغى كل طالب تحقيقها، وعن كيفية الوصول إليها لتحقيق النجاح. وعن ضرورة التفكير الواقعي وأخذ شروط القبول بكل أشكالها كاعتبار أساسي عند اتخاذ القرار.
المحطة الثانية كانت مع الأستاذ وسام ياسين مدير معهد قمم للبسيخومتري، وتمحورت حول شروط القبول للمواضيع المختلفة في المعاهد العليا، حيث توسع في تبيان أهمية ومكانة امتحان البسيخومتري كواحد من شروط القبول الأساسية للجامعات وحول كيفية التعامل بنجاح معه.

"ارشاد"
 المحطة الثالثة كانت مع لفيف من طلاب المعاهد العليا ومرشدين في معهد قمم للبسيخومتري حيث تحاوروا مع الطلاب حول الجامعات المركزية في البلاد وحول المواضيع المختلفة والمهنة التي سيحملها الخريج بع انهاء التعليم.
كما وتم عرض فيلم قصير من إعداد الأخ محمود ريان رئيس رابطة مداد في كفر برا، حول ظروف الطلاب العرب في الجامعات في البلاد وحول مراحلهم المختلفة منذ بدئهم التفكير في المهنة المستقبلية مرورا بالتعليم في الجامعات وانتهاء ببحثهم عن العمل.

 

مقالات متعلقة