انا معلمة بأواخر الثلاثينات من العمر أعيش من زوجي حياة رائعة ولدينا ابنتان وولد 

قام زوجي بتغيير سكرتيرته الخاصة في مكتب المحاماة الذي يملكه، ومن بعدها بفترة قصيرة بدأت تصرفاته تتغير 180 درجة

عندما يخرج من البيت أحاول الاتصال به دوماً ولكن اجد هاتفه مشغولاً وعندما اسأله عن السبب يتحجج بان سكيرتيرته تقوم بسؤاله عن أمور في ملفات القضايا

بدأت اشعر أنه يخونني وبانني لم اعد استطيع ان  أفهم تصرفاته أو ابررها سوى بخيانته لي، فكل هذا الوقت يتحدث إلى السكرتيرة عندما لا يتواجد بالمكتب وعندما يكون في البيت، لا يرغب بالاقتراب مني

وصلت الى موقع العرب رسالة من سيدة تطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية.

مرحباً انا معلمة بأواخر الثلاثينات من العمر أعيش من زوجي حياة رائعة ولدينا ابنتان وولد قمنا بتربيتهما على أكمل وجه، ولكن في الفترة الأخيرة قام زوجي بتغيير سكرتيرته الخاصة في مكتب المحاماة الذي يملكه، ومن بعدها بفترة قصيرة بدأت تصرفاته تتغير 180 درجة...فطوال الوقت في البيت مشغول وكلما اقتربت إليه يقوم بالتحجج وكأن أفعى قامت بلمسه، وعندما يخرج من البيت أحاول الاتصال به دوماً ولكن اجد هاتفه مشغولاً وعندما اسأله عن السبب يتحجج بان سكيرتيرته تقوم بسؤاله عن أمور في ملفات القضايا..

بدأت اشعر أنه يخونني وبانني لم اعد استطيع ان  أفهم تصرفاته أو ابررها سوى بخيانته لي، فكل هذا الوقت يتحدث إلى السكرتيرة عندما لا يتواجد بالمكتب وعندما يكون في البيت، لا يرغب بالاقتراب مني وحتى لا يرغب بمغازلتي مثل السابق، فقررت زيارته في مكتبه فوجدت سكرتيرة غاية في الجمال وشابة في العشرينات من العمر (دلوعة كتير ومغرية) وعند دخولي شعرت بارتباك الاثنين اللذان تواجدا في مكتبه... ماذا افعل لأتأكد؟

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي: alarab@alarab.co.il

أهم ما جاء في الرسالة: