المقادير:
- 1 كوب من الزبدة، تكون حرارتها معادلة لحرارة الغرفة.
- 200 غرام (¾ كوب) من عجينة اللوز .
- كوبان من السكر.
- 6 بيضات، كل على حدة.
- كوب ونصف الكوب من الطحين.
- ½ ملعقة صغيرة من الملح.
- ملعقتان صغيرتان من البايكنغ باودر.
- ½ كوب من الحليب.
- ملعقة كبيرة من خلاصة اللوز.
- سكر ناعم.
- صلصة الفراولة والراوند

التحضير:
- حمّي الفرن مسبقاً على حرارة 175 درجة مئوية.
- إخفقي الزبدة وعجينة اللوز جيداً. ثم أضيفي إليهما السكر ببطء وواصلي الخفق إلى أن تحصلي على مزيج خفيف.
- أضيفي إلى المزيج صفار البيض، كل بيضة على حدة، مع مواصلة الخفق.
- في وعاء آخر، أخفقي الطحين مع الملح والبايكنغ باودر. وفي كوب أو طاسة صغيرة، أمزجي الحليب مع خلاصة اللوز.
- أضيفي ثلث خليط الطحين إلى خليط الزبدة وحرّكيهما ببطء إلى أن يمتزجا بالكامل.
- أضيفي إليهما ثلث مزيج الحليب وتابعي التحريك. واصلي إضافة الطحين والحليب الواحد تلو الآخر إلى أن تحصلي على مزيج متجانس.
- أخفقي مزيج البيض إلى أن يشتد من دون أن يجف. ثم أضيفيه ببطء إلى مزيج الطحين والحليب وحركيه جيداً.
- ضعي هذا الخليط في صينية سعتها 10 أكواب بعد أن تطلي قعرها وجوانبها بالزبدة.
- اتركيه في الفرن مدة 50 إلى 55 دقيقة، أو إلى أن تختبريه بواسطة عود لتنظيف الأسنان ويتبين لك أنه نضج. أتركيه في الصينية 10 دقائق كي يبرد.
- أبعدي أطراف الكعكة عن جوانب الصينية قليلاً ثم لفّيها على شكل أنبوب.
- أتركيها لتبرد بالكامل قبل رفعها من الصينية. رشّي فوقها السكر الناعم وقدّميها مع صلصة الفراولة والراوند.

صلصة الفراولة والراوند:

المقادير:
- كوبان من الفراولة الطازجة المقطّعة إلى شرائح.
- ¼ كوب من السكر.
- كوبان من الراوند (ساقان كبيرتان) المقطّع (سماكة كل قطعة نصف سنتيمتر تقريباً) الطازج أو المجلد.
- عصير برتقالة وبرشها (نحو ربع كوب من عصير البرتقال وملعقة كبيرة من البرش).

التحضير:
- في وعاء متوسّط الحجم اخلطي شرائح الفراولة مع السكر وضعيهما جانباً.
- في قدر متوسطة الحجم أمزجي الراوند وعصير البرتقال واتركيهما ليغليا على نار خفيفة.
- واصلي طهو الراوند إلى أن يطرى قليلاً، أي نحو 5 دقائق (او اطهيه في الميكروويف).
لا تفرطي في طهوه لئلا يصبح لونه رمادياً. ضعيه جانباً ليبرد قليلاً.
- أضيفي الراوند البارد إلى الفراولة ورشّي فوقهما برش البرتقال واخلطيها جيداً.
- قدّمي هذه الصلصة مع الحلوى أو البوظة.
- أعدي كوبين تقريباً.