- وائل شقور:
 
* هذه البذور اذا رعيناها كما يجب فلا بد ان تثمر عطاء وحباً وعلماً

*  دور المعلم هو شحذ العقول التي لطالما اعطت ودعمت المسيرة التعليمية

* الاهل هم مركز الرعاية التي لطالما دعمت وجعلت من الابناء خير رعية لخير راع

احتفلت جمعية الوسام ومؤسساتها - روضات وبساتين براعم النور وكلية الرواد باقسامها ابتدائي اعدادي وثانوي- بنهاية سنة مثمرة تكللت بعناقيد امل ونور ستضيء ارضنا بالعطاء والحب والعلم. 
 

وقد كان في عرافة الاحتفال الطالبة روان شعبان الطالبة والطالبة روان كتاني ، واقيم الاحتفال في قاعة البلديه في شفاعمرو حيث تخلل فقرات وكلمات منها كلمه مديرة جمعية الوسام مريم ابو السرايا قصقصي والتي اثنت فيها على عمل كل الطواقم في مؤسساتها التربويه.

ماضون في درب العطاء
كما واكدت السيدة قصقصي اننا ماضون في درب العطاء قدما ولن تقف في طريقنا عثرات الزمن، وشكرت السيده قصقصي كل من ساهم ويساهم في انجاح مسيرة مؤسساتها التربوية.

بذور ستنب حباً وعطاء
اما الاستاذ وائل شقور مدير كلية الرواد فقد اكد هو بدوره ان هذه البذور اذا رعيناها كما يجب فلا بد ان تثمر عطاء وحبا وعلما واثنى على دور الاهل والاهل هم مركز الرعايه التي لطالما دعمت وجعلت من الابناء خير رعية لخير راع.
واضاف شقور ان دور المعلم هو شحذ العقول التي لطالما اعطت ودعمت المسيرة التعليمية ولم ينسى، كما ذكرنا، دور الاهل الذين يدعمون بكل قوة وجهد مشروع كلية الرواد.

فقرات متنوعة من إبداع الطلاب
هذا وشمل الإحتفال فقرات متنوعة لروضات وبساتين براعم النور. والقى الطالب صالح سواعد ابن الاربع سنوات قصيدة لجمعية الوسام بهرت الحاضرين، حيث صفقوا له بحفاوة واعجاب، وتلت هذه الفقره،  فقرة لفرقة الدبكه الرواديه وفقرات اخرى كثيره من نتاج الروضات والبساتين.

شكر وتقدير
واما الذين ساهموا في انجاح هذا الاحتفال فقد نالوا من الشكر ما يليق بهم. وكذلك المحلات التجارية التي دعمت فرقة الدبكة الروادية .
وكان مسك الختام توزيع شهادات التقدير والامتياز والتي ان دلت على شيء انما تدل على امتياز وتميز كلية الرواد وتميز مؤسسات جمعية الوسام بقيادة المايسترو مريم ابو السرايا قصقصي.