* الوزارة لم تبت بعد بشأن رئيس المجلس حسن الهيب، الا انه سيواصل مزاولة عمله كالمعتاد حتى إشعار آخر
* المعارضة: لقد تعاملنا بقانونية، ومهنية، وعملنا لصالح ومصلحة أهالينا، ولا بد اننا سنخرج من المجلس ونحن مرتاحون البال، وكلنا ثقة بعملنا وشرعيتنا
بعثت وزارة الداخلية رسائل فصل الى اعضاء المجلس المحلي في قرية الزرازير، بعد فشل السلطة اقرار ميزانية عام 2010، بالرغم من مرور المدة الزمنية التي منحتها الوزارة لأعضاء المجلس وكان اقصاها الخامس عشر من الشهر الجاري.
من اليمين: الهيب والوزير براك
هذا ولم تبت وزارة الداخلية بعد بمصير الرئيس حسن الهيب، الا انه سيواصل مزاولة عمله كالمعتاد حتى اشعار آخر.
وعقبت المعارضة على قرار الفصل في حديث لموقع العرب مع مندوب عنها:"لقد تعاملت المعارضة في مجلس الزرازير المحلي بقانونية، ومهنية، وعملت لصالح ومصلحة أهالي القرية، ولا بد اننا سنخرج من المجلس ونحن مرتاحون البال، وكلنا ثقة بعملنا وشرعيتنا".