الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 04 / مايو 01:01

متزوجة: حماتي تخبر زوجي بأمور ملفقة ويصدقها وأُضرب وأهان وأسكت على ألمي

كل العرب -
نُشر: 18/05/10 21:11,  حُتلن: 07:21

- أبرز ما جاء في الرسالة:

* حماتي  دائما تتهمني انني مقصره معها وانا لا اقوم بواجبتها وتملا راس زوجي علي

* انا اليوم اقف امامكم انسانه محطمه نفسيا وعاطفيا واكره زوجي ولا اطيق حتى ان يلمسني فقدت ثقتي بالجميع

وصلت الى موقع العرب رسالة من سيدة يطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية.

حبيت ابعت مشكلتي على امل ان افضفض عن نفسي فانا في قمة الاحباط تزوجت قبل خمس سنوات وابلغ من العمر اليوم الخامسه والعشرون ولدي طفلان والحمدلله، ما عساي اقول غير ذلك بدأت مشكلتي منذ الخطوبه مع حماتي كانت دائما تختلق المشاكل حتى ولو بالاساس لم تكن صحيحه. ظننت ان هذه الاشياء ستنتهي حال الزواج ولكن المصيبه الكبرى ان المشاكل ازدادت سوءا.
 

صورة توضيحية

فكانت دائما تتهمني انني مقصره معها وانا لا اقوم بواجبتها وتملا راس زوجي علي وكنت من الصابرين تلقيت الاهانه والضرب من زوجي ولم اخبر احدا ولكن لسوء حظي برغم انني لا افتعل المشاكل ولا اخرج كثيرا من المنزل تمادت حماتي كثيرا وزوجي وطردوني الي بيت اهلي وبعد اسبوع في بيت اهلي عدت الى بيتي عفوا بيت زوجي كالعصفوره الجريحه او حتى كالفريسه التي انتهش لحمها فزوجي المحترم لم يترك احدا حتى اخبره بانني المرأه الغير المطيعه المراه الشرانيه وعارفين دواوين الحموات لما يملو روس اولادهن وسارت الايام وعادت حليمه لعادتها القديمه مرحتيش عند حماتك ومشفتيش حماتك الخ.

محطمة نفسيًا وعاطفيًا
ليست المشكله الذهاب عند حماتي ومساعدتها في اعمال المنزل بل المشكله زوجي دائم السماع لامه وكثيرا ما يهددني بالطلاق لاجل ارضاء امه فلم اجد احدا يقف الى جانبي ابدا اهلي من النوع الهادئ لا يعرف الدفاع عني ابدا انا اليوم اقف امامكم انسانه محطمه نفسيا وعاطفيا واكره زوجي ولا اطيق حتى ان يلمسني فقدت ثقتي بالجميع تغيرت شخصيتي لولا اطفالي لانتحرت لا تظنو مشكلتي عاديه فهناك الكثير من التفاصيل لم اذكرها فقد عانيت والله شاهد على ما اقول.

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي: alarab@alarab.co.il

مقالات متعلقة