لم يعد في نفسيتي شيء ٌ يحترقُ أكثر مِن هذا

فقد أصبحت رماداً ...رماداً في شكلِ إنسان.

بقايا إنسان هذا ما تبقى ...انتهى الحال

الرسم بالدماء حياتي أشكال مرسومة ٌ بدماء...الحب.

طلب ابتسامه على الوجه كاد من الصعب جدا ًأن يكون

تملكت الحزن سنوات عديدة

أنا كمصباح الليل فقط

ابكي واحترق ولا احد يرى دمعاتي .

عاجزة ً فانا عاجزة عن التعبير لنفسي فقد حاولت ألف عشق ومحبة ً .

فالحب كله متشابها متماثلا كأوراق شجر في الغابات

فطريق الحب أمامنا محدوده ومسدوده

فاعتد على الرسم بالدماء لأنهي بدا حياتي الحز ينه لم أتوقع أبدا ً...ابدآ ً

يا من حرق قلبي ليلا ً ونهارا ً كيف تتوقع رؤية حالي ؟

لم يكن في فكري أن أقسى يوما ...علمتني إياه

أخاف ...أخاف التعلق بك التفكير بك...

دعني اكتب بعض الكلام...

دعني اعبر عما بذهني أفتش عن مفردات لأكتبها

ااعجبك شعري؟!

ااعجبك شعري أيها الحزن السعيد ؟

فقد انتهيت بإمكانك الاستمرار استمرار بما بدأت به

ولا تفكر كثيرا

يا من تسمى حبيبي أين أنت ؟

غالي...حزينةًًًَ ٌ أنا...

كنت وما زلت حزينه ...