- خديجة كبها من قرية عين السهلة :

* هنالك دور كبير وبارز ومهم للمعلمين من خلال تعليم جميع المواد المطلوبة
 
* على الصعيد الشخصي انا مرتاحة جدا ومتفائلة من النجاح في امتحانات البجروت الشتوية كونها تعطي وتمنح الطالب فرصة متجددة 

- سجود كبها من قرية عين السهلة :

* حينما يخوض الطلاب لاول مرة امتحانات البجروت يشعرون بنومن الخوف والقلق

* امتحانات الدورة أكثر سهولة، ويبدو أن هناك إجماعا على هذه العبارة، على الرغم من الرضا العام لطبيعة الأسئلة 

 - امين ابراهيم من قرية ابوغوش :

* كطالب جرب الموعدين الصيفي والشتوي، باعتقادي ان الشروط للامتحانات الشتوية تعتبر اسهل في مختلف المعايير، اولا كون ان عدد الطلاب المتوجهين لامتحانات الشتوية قليل وهذا يوفر الهدوء

انطلقت منتصف الأسبوع الفائت امتحانات البجروت الشتوية والتي يتقدم لها عدد لا بأس به من طلاب المرحلة الثانوية، وكذلك الطلاب الذين أنهموا تعليمهم الثانوي ويسعون الى تحسين علامتهم في بعض المواضيع او التقدم للامتحانات في المواضيع الناقصة وذلك في إطار سباقهم نحو المقعد الجامعي واتمام دراستهم الأكاديمية. ونلاحظ وجود عدد كبير من المدارس الثانوية التي تشجع تقدم طلابها للامتحانات الشتوية وذلك للتخفيف من عبء الامتحانات الصيفية والضغط الهائل الذي يعيشه الطلاب، وكذلك لمنح الطلاب فرصة إضافية للتقدم مرة أخرى للامتحانات في الموعد الصيفي التالي، في حالة عدم إحراز العلامة المرضية للطالب، علما بأن العلامة الأعلى هي التي يتم احتسابها بين الموعدين، وبالرغم من ذلك نجد بعض الطلاب ممن يفضلون الانتظار حتى الموعد الصيفي. "موقع العرب" التقى عددا من الطلاب المتقدمين لامتحان البجروت وسجل ملاحظاتهم في هذا التقرير.

أمين إبراهيم

تقول طالبة المرحلة الثانوية، سجود كبها من قرية عين السهلة ان موضوع امتحانات البجروت الشتوية في غاية الأهمية، حيث يعطي الطالب فرصة للنجاح في الامتحان ويلغي الخوف والقلق لدى الطلاب من امتحان البجروت، ويشعرون بان الامتحان اسهل وان المادة اخف وان النجاح اكبر.

سجود كبها

وتؤيد الطالبة ياسمين عبد الله من قرية جت رأي زميلتها سجود حيث تقول "امتحانات الدورة أكثر سهولة"، ويبدو أن هناك إجماعا على هذه العبارة، على الرغم من الرضى العام من طبيعة الأسئلة ... حينما يخوض الطلاب لاول مرة امتحانات البجروت يشعرون بالخوف والقلق وامتحانات البجروت في الموعد الشتوي تمنح فرصة للطلبة لخوص الامتحانات دون خوف وقلق بعد ان عاشوا هذه اللحظات الصعبة في موعد الصيف ويريدون اعادة امتحانهم في الموعد الشتوي، او ممن امتحنوا في الموعد الشتوي ويريدون تحسين علاماتهم في امتحانات الدورة الصيفية. كذلك يجب الا ننسى ان موعد الشتاء يمنح الطلاب الذين انهوا دراستهم الثانية فرصة اخرى لتحسين علاماتهم او اعادة الامتحانات لبعض المواضيع. وذلك في اطار التسابق نحو المقعد الجامعي وربما يوفر هذا الأمر على عدد كبير من الطلاب الانتظار لسنة اخرى لاجراء الامتحانات في المواضيع الناقصة او لتحسين علاماتهم".

خديجة كبها

الطالبة خديجة كبها من قرية عين السهلة تقول: "هنالك دور كبير وبارز ومهم للمعلمين في من خلال تعليم جميع المواد المطلوبة. على الصعيد الشخصي انا مرتاحة جدا ومتفائلة من النجاح في امتحانات البجروت الشتوية كونها تعطي وتمنح الطالب فرصة متجددة للحصول على شهادة استحقاق البجروت وبمعدل عال . ما من شك ان هذه فرصة للطالب لتحسين علاماته ومعدله فانا شخصيا اتقدم لامتحانات البجروت الشتوية كوني لم احقق النتائج التي اردتها وقمت بالتسجيل لمواعيد امتحانات البجروت الشتوية سعيا مني للحصول على علامات أفضل ومعدل أعلى، فاغلب المتوجهين لموعد الشتاء، من المعيدين هدفهم تحسين علاماتهم ومعدلهم فجميع الامكانيات متاحة امام الطلاب".

محمد إبراهيم

هدوء وتركيز وراحة تميز الدورة الشتوية
تقول الطالبة سماح كبها : "الأجواء العامة في الامتحانات الشتوية تكون افضل ومناسبة اكثر للطلاب من حيث الهدوء والتركيز خلال الامتحانات مقارنة بالمواعيد الصيفية. نحن نعلم ان جميع الطلاب الذين ينهون الصف الثاني يتوجهون لإجراء امتحانات البجروت الصيفية حيث تكون هنالك الاجواء غير مريحة تصل الى حد الفوضى في بعض الاماكن وازدحامات وتوتر في قاعات الامتحانات بسبب عدد المتوجهين. واعتقد ايضا ان نتائج امتحانات الدورة الشتوية تكون نزيه أكثر".

لا فرق بين الموعدين الصيفي والشتوي
الطالب امين ابراهيم من قرية ابوغوش قال: " لا اعتقد انه يوجد اختلاف كبير في امتحانات البجروت ان كانت في الموعد الصيفي او في الموعد الشتوي كل ما في القضية ان الموعد الشتوي جاء لمنح الطلاب الذي فشلوا او لم يحققوا المنال في المواعيد الصيفية ان يستغلوا فرصة مجددة في سبيل تحسين علاماتهم،, من هنا فان المادة التعليمية هي نفس المادة وباعتقادي ان مستوى الاسئلة والامتحان بنفس القوة والوزن والحجم من جهة اخرى فان الموعد الشتوي يعتبر ورقة رابحة لكل الطلاب الذين يريدون التعلم الأكاديمي مباشرة بعد انهاء المرحلة الثانوية بحيث انهم يستطيعون اتمام المواضيع الناقصة او تحسين معدلاتهم" .

ياسمين عبدالله

الموعد الشتوي فرصة للتخفيف من ضغط الوحدات
اما الطالب محمد ابراهيم وهو الآخر من قرية ابو غوش فيقول: "كطالب جرب الموعدين الصيفي والشتوي، باعتقادي ان الشروط للامتحانات الشتوية تعتبر اسهل في مختلف المعايير، اولا كون ان عدد الطلاب المتوجهين لامتحانات الشتوية قليل وهذا يوفر الهدوء ويعطي الطلاب مساحة أكبر للتركيز الامر الذي ينعكس على تحصيله. كذلك فإن الموعد الشتوي بمثابة فرصة لكل الطلاب حتى لأبناء الصفوف الحادية عشرة والعاشر للتخلص من عبء الوحدات والتخفيف من الضغط خلال الامتحانات الصفية المتبقية، وكذلك وسيلة للطلاب لدعمهم وتشجيعهم للحوصل على علامات ومعدلات أعلى". 

سماح كبها

- امين ابراهيم من قرية ابوغوش :

* كطالب جرب الموعدين الصيفي والشتوي، باعتقادي ان الشروط للامتحانات الشتوية تعتبر اسهل في مختلف المعايير، اولا كون ان عدد الطلاب المتوجهين لامتحانات الشتوية قليل وهذا يوفر الهدوء

- سجود كبها من قرية عين السهلة :

* هنالك دور كبير وبارز ومهم للمعلمين من خلال تعليم جميع المواد المطلوبة. على الصعيد الشخصي انا مرتاحة جدا ومتفائلة من النجاح في امتحانات البجروت الشتوية كونها تعطي وتمنح الطالب فرصة متجددة

* كطالب جرب الموعدين الصيفي والشتوي، باعتقادي ان الشروط للامتحانات الشتوية تعتبر اسهل في مختلف المعايير، اولا كون ان عدد الطلاب المتوجهين لامتحانات الشتوية قليل وهذا يوفر الهدوء
 
- سجود كبها من قرية عين السهلة :