الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الثلاثاء 07 / مايو 12:02

عندما يبتكر الفنانون الانسيابية والسحر والجمال في الأعياد لوجه اكثر من جذاب

بيروت – خاص
نُشر: 06/01/10 14:46,  حُتلن: 15:23

خاص بمجلة ليدي - ماكياج أخصائية التجميل زينة ابراهيم جمال آخر في حياة الأنوثة، ذلك ان لمسات الجمال التي تبتكرها تعطي المرأة صورة أخرى لأناقة باهرة وفعّالة، خصوصاً في المناسبات والأعياد، العينان هما لغة الجمال التي تبدأ بهما ابراهيم، لذلك تعتمد على الكحل الذي يرسم العين ليتناسب مع مساحة الوجه ولون العين وشكل الرموش. الخدان والشفتان يتناغمان باللون ويفترقان بالشكل، لكن ذلك لا يمنع تصادمهما بالألوان فيما بينهما، ليفرجا عن مساحة جمالية اخرى في الوجه.



الحاجبان والانف ومحيط الذقن مساحة مستديرة يجمعها اللون المندمج مع تفاصيل اللون الاصلي للبشرة، أما الأنف فيلعب دوراً محورياً في توزيع اللون، ولا يتألق الماكياج الا مع تسريحة شعر تحصل عليها المرأة مع أنامل محمد شرف الدين ، فتبدو وكأنها لوحات فنيّة تسحر العين وتكسر قيود الكلاسيكية. سلالم حلزونية مزيّنة عكست تسريحة الشينيون بتعقيد ساحر، أما في حال أرادت المرأة التحرّر وتحدّي الذات، فتظهر بشعر مموّج متدلّي خارج عن المألوف في المناسبات لكن أنيق في آنٍ.

مقالات متعلقة