الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الجمعة 26 / أبريل 14:02

انا رجل اعمال احببت مطلقة وابنتها هجرتني وما زال حبها يجري كالدم في عروقي

كل العرب
نُشر: 24/12/09 07:33,  حُتلن: 15:03

أبرز ما جاء في الرسالة:

* ابنتها احبتني كاب او عم

* احببت فتاة  مطلقه ولها طفله

* لا تضيع الفرصه عليها هل هي تريد مجرد زواج فقط

* لا استطيع فراقها ولا اتحمل بعدها ولا استطيع نسيانها

وصلت الى موقع العرب رسالة من رجل يطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية.

ارجو الرد الجاد وعدم الردود التي لا تنم عم الوعي لانني رجل ليس مراهقا لاسمع كلام غير جاد
انا شاب بالعقد الرابع من عمري احببت فتاة تصغرني بسنوات مطلقه ولها ابنة وطفلة بالبدايه احببتها حبا عاديا لكنني اكتشفت فيها القلب الكبير والعاطفه الجياشه ووجدت فيها ضلاتي بعد كل مشاكلي وهمومي التي امر بها.
احببتها كحبيبة وعشيقه وزوجه وام واب واخ واخت وملت علي حياتي كلها لدرجه كثيرا كنت اشبها بحنية امي لي
اتفقنا على الزواج وقبلت بانبتها كبنت لي وابنتها احبتني كاب او عم لها لدرجه كانت كثيرا عندما تتضايق من امها تتوعدها بالشكوى لي عن امها. احببت طفلتها كبنت لي ووعدتها ان تكون ابنتي بعهد الله ولن تشعر باية شعور زوج الام بالعكس حتى انني ساعوضها عن ابيها الذي لم يكن بذلك الاب الحنون تعلقت فيهم وتعلقو في كنت امر ببعض الظروف واتفقنا بانتهاء الظروف ان نتزوج.


صورة توضيحية

طالت ظروفي وفقدت حبيبتي معه الصبر بالانتظار اعلم انني اطلت عليها للقدوم لنلم شملنا ثلاثتنا كانت كثيرا تقول لي ان كثيرين يخطبوها وبركضو وراها وكتير بدهم اياها لدرجه انها ببعض المرات كانت تقول لا تضيع الفرصه عليها لا ادري هل كلامها كان بمحله  لا تضيع الفرصه عليها هل هي تريد مجرد زواج فقط
وانا كلي يقين لو كان من يركض ورائها لهدف فقط لا اريد ان اطيل اكثر حبيتي فقدت صبرها كليا وقررت تركي وابتعدت عني المني ذلك وشعرت بعمق الجرح انها لم تنتظرني وانا كنت الحبيب لها والعابد والعاشق لها
لا استطيع فراقها ولا اتحمل بعدها ولا استطيع نسيانها ارشدوني بربكم ماذا اعمل لا تنسو ان عمري لا يدل حبي حب مراهقه ارجو الجديه بربكم باجوبتكم المجروح ان لم تكن اهلا للحب فلا تقلها. حبها يجري مجرى الدم بعروقي.

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي: alarab@alarab.co.il
 

مقالات متعلقة