- أبرز ما جاء في الرسالة التي وصلت موقع العرب:

* الشاب كان يحب فتاة لا تحبه لانها على علاقه بشاب اخرى وانا كنت خارجة من قصة حب فاشله

* سمعت في الفتره الاخيرة انه يتكلم عني بين الشباب بلعاطل لا اعرف هل اصدق هذا الكلام ام لا؟

* اعترفت له بحبي وكانت ردة فعلة الرفض لكن بعد فترة قال لي انه تراجع واصبح يفكر بي انا فرحت كثيرا وظننت نفسي اسعد فتاة

وصلت الى موقع العرب رسالة من فتاة تطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية. 

انا فتاه ابلغ من العمر 18 عاما تعرفت على شاب عمره 22 في متل هذا الوقت العام الفائت .اكتب قصتي لكتون عبرة لكل مراهقه. وليقراها ذالك الشاب الذي كنت اظنه اروع واطيب شاب وصاحب اطيب قلب.
بدات قصتي عندما تعرفت علية عن طريق المسنجر وكنا اصدقاء هو كان يحب فتاة لا تحبه لانها على علاقه بشاب اخرى وانا كنت خارجة من قصة حب فاشله .مع الايام بدات اتعلق فيه واحبه لم يهون عليه عزابه بسبب تلك الفتاه لذلك اعترفت له بحبي كان ردة فعلة الرفض لكن بعد فترة قال لي انه تراجع واصبح يفكره بي انا فرحت كثير وظننت نفسي اسعد فتاة ورسمت مستقبلنا كانت اجمل ايام حياتي.لكن بعد فترة قصيره تركني وقال لى انه كان يبحث عن سبب لتركي لانة لم يحبني الا اني لم اتخلى عنه ولم تنقطع علاقتنا وهو كان يقول لي دايما نحن اصدقاء واخواه الا ان قلبي كان يتحطم عند سماع هذه الكلامات,ربما هو لا يريد الارتباط بي بسبب حبيبي الذي عرفتة من قبله الانه لم يترك كلمه كزاب وما حكيها عني قدامو.

 
 صورة توضيحية

او بسبب حبه الاول تلك الفتاة التي لا تحبه ولم تحبه في حياتها الانه في نظرها لا شئ.لكني احس بانه يردني دايما قريبة منه ليس بعلاقه حب بل اصدقاء فقط,لكني لا اريد هذه الصداقه وقد سمعت في الفتره الاخيرى انه يتكلم عني بين الشباب بلعاطل لا اعرف هل اصدق هذا الكلام ام لا؟وهل انا كنت غبية لاظنه ملاك وهو من الذئاب البشرية الذين يستغلون الحب للتباهي امام الشباب ومن اجل ارضاء غرازئهم.
اريد برسالتي ان انصح كل فتاة مراهقه ان لا تحب من قلبها بل بلعقل.الاني عندما احبتت من قلبي لم ارى يوم حلو في حياتي . واريد ان اطلب من كل الشباب ان لا تتلعبو بمشاعر اي فتاة ضعيفة . واريد ان اقول لشاب الذي احببتة انه ظلمني كتيرا وانا حالا احاول ان انساك لكن لهذه الحظه بحبك قد البحر.
وابعث جزيل الشكر لموقع العرب

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي: alarab@alarab.co.il