وما لعيني التي ترى ؟ سحر عينيكِ جعلني طفلاًَ العِشقُ دفينٌ في صدري أكتبت إليكِ الشعر في الهوى والحب سباني الوجد والسهر وهام عقلي وقلبي من حبكي ارتوى سأبحر بأنيني إلى عينيك فؤاد بنار العشق انكوا أصبحت أتلذذ بالعبرات الساخنة علي شطان بحر ألهوى أصبح أسير العشق وأقسمت بأن تكوني ذاتي والغرام احبك لأني سأتخطى على الأشواك لأجلنا و نرسم قصة أبجدية الحب والأشواق قصة عشق تتزين تاريخ الجمال بساتينك أخذت من الكمال روائحها وردة عطشا اسقيها قبلا وأحضانا لا تسألي عني فأنا بين شفتيك أنطقي اسمي سأفعل مالا يفعله الرجال ابكي على صدرك وأغفو ما ذنب طفلا صغير اشتاق لحنين صدرك فلا تغطي نهديك أنا لا أستطيع النوم إلا بين ذراعيك ودفأ أحضانك عشقا سيكون حبنا لمن حولنا آيات سيتعلمها الصغار ولكبار ومن قالو في الحب أشعارا يشدني الحنين إلى عينيك كثيرا لقد فاض بداخلي ألشوق فألهب ألجمرات وأحسه ألطير على الجبال يستطع فيها البدر جميلا كوجهك فتعالي نعلم ألمحبين كيف يكون للحب عبيرا كيف يكون في صباه مثل الزهور سيدتي وحبيبتي كيف يكون الفؤاد والعشق حبيبتي اشهد أنى أتقنت فنون الهوا وكآني خلقت عاشقا وينبض كل عرق باسمك المنقوش في حسي أحب عيناك وشفتاك وردة تتفتح كل يوم تبعث عطر حياتي لأجعل في قصص العشق اسمينا فيها ستورا