الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الإثنين 29 / أبريل 16:02

هذا ليس عدلاً...بقلم: لؤلؤة سخنين


نُشر: 25/06/09 22:48

أسجينة تتركني ...
حبك لا يكفيني
اذا أردتني تعال
فستجدني ...
أدمنت لداء اسمه الحب
حبك يحرقني
دموعي تسيل
لا أملك أن اوقفها
الحب جنون ...
وحبك لم يعد يكفيني
وأنت تقتله في اليوم
ألف مرة ومرة ..
مثل جريمة
لا يهمك
أن يبقى أو يزول
لا يهمك
أن يعيش أو يموت
هذا ليس عدلاً ...

مقالات متعلقة