بعد ان طالبت وزيرة المعارف بإستدعائها بسبب ظهور تعقيبات باسمها مؤيدة لعملية بني براك، وفصلها في حال وان ثبت ذلك،
قال مقربون من المعلمة التي تعمل في بسمة " ان حساب المعلمة مزيف، وهناك من فتح حساب باسمها من أجل استهدافها، وكل ما ورد بأنها كتبت تعقيبات مشجعة لعملية بني براك هي كاذبة ولا أساس لها من الصحة. الشرطة هي التي اتصلت بها، وطلبت منها الحضور بعد ان شاهدت كتابات بإسمها، وبعد ذلك تم تعقب الحساب وحذفه، ومؤسف بعدم فحص الأمور قبل فحصها، وواضح بان هناك من يريدون التصيد في المياه العكرة".