- عضو المجلس المحلي في شعب نهاد شحادة زعير:

* نحن لم نفاجئ بالألفاظ النابية التي تفوه بها ونعتنا بها

* باستطاعتنا انتهاج اسلوب مماثل والرد عليه بأسلوبه الذي لا يرتقي لمستوى أهل شعب 

* كل رضيع في شعب يعرف ويعي ويشهد على أن أعضاء الجبهة هم شرفاء أحرار ونزيهون وهذا ما لا يرق له ويضايقه

* يتوجب على بقاعي أن يكون عاقلاً رزينا ومتزنا ومسؤولا وواعيا لكل حرف ينطق به وان لا يوزع الاتهامات يميناً ويساراً

* المحاولات البائسة لتشويه الحقائق لرئيس المجلس هي صفة تلازمه وليس من اليوم فإن تهجماته تأتي بهدف الهروب من الواقع والابتعاد عن الموضوع وهذه عادته ليس من اليوم
 

- محمد خوالد عضو المجلس المحلي عن الجبهة الديمقراطية في شعب:

* أعضاء الجبهة هم أول من يتواجدون في قلب الحدث في كل صغيرة وكبيرة في البلد كون أن مصلحة شعب تهمهم

* نؤكد اننا أول من يمد اليد للتعاون من أجل شعب وأهلها ولكن الكلام الذي خرج به للجمهور غير صحيح وكل أهل البلد يعلمون ذلك

*  نعد أهل شعب وخلال الأسابيع القليلة القادمة بالحقيقة الكاملة حول الديون السابقة واللاحقة في زمن الرئيس الجديد والرئيس السابق وكل ما يتعلق بالعمل البلدي

ردت جبهة شعب الديمقراطية على المنشور الناري الذي أصدره ووجه فيه اتهامات للجبهة بأنها تعمل وتعتاش على إثارة الفتن بعنوان" جبهة شعب، صمتت طويلاً ونطق كفراً" وجاء رد الجبهة على لسان عضو المجلس المحلي في شعب نهاد شحادة زعير الذي قال لمراسل موقع العرب إنه إذا كانت الجبهة بحسب اعتقاد رئيس المجلس المحلي قد أعلنت افلاسها السياسي فأنه يكون قد أعلن افلاسه الاجتماعي عندما نطلب منه ان يرد على تساؤلات ويتهرب منها وانسان في منصب رئيس مجلس محلي يتوجب عليه أن يكون عاقلاً رزينا ومتزنا ومسؤولا وواعيا لكل حرف ينطق به وان لا يوزع الاتهامات يميناً ويساراً، ونحن لم نفاجئ بالألفاظ النابية التي تفوه بها ونعتنا بها.

وأضاف زعير أن كل رضيع في شعب يعرف ويعي ويشهد على أن أعضاء الجبهة هم شرفاء أحرار ونزيهون وهذا ما لم يرق له ويضايقه وأن المحاولات البائسة لتشويه الحقائق لرئيس المجلس هي صفة تلازمه وليس من اليوم فإن عنفه وتهجماته هي بهدف الهروب من الواقع والابتعاد عن الموضوع وهذه عادته ليس من اليوم وباستطاعتنا انتهاج اسلوب مماثل والرد عليه بأسلوبه الذي لا يرتقي لمستوى أهل شعب ولكن هذا ليس من شيمنا نحن الجبهويون ولا نسمح لأنفسنا النزول الى هذا المستوى.


محمد خوالد

وأضاف زعير نحن أعضاء الجبهة وضعنا النقاط على الحروف ووضعنا عددا من التساؤلات وتركنا الساحة له والمجال لأن يرد عليها بشكل لائق من أجل وضع أهل شعب بالصورة الصحيحة الا انه فضل الهروب والالتفاف حول المواضيع دون التطرق الى القضايا العينية وإننا نترك المجال والحكم لأهل بلدنا في شعب على تصرفاته ومواقفه.
أما محمد خوالد عضو المجلس المحلي عن الجبهة الديمقراطية في شعب فيقول إن رئيس المجلس المحلي يدعي أنه توجه للجبهة للتعاون والائتلاف الشامل ونحن نؤكد اننا أول من يمد اليد للتعاون من أجل شعب وأهلها ولكن الكلام الذي خرج به للجمهور غير صحيح وكل أهل البلد يعلمون انه كذلك خاصة وأن الجبهة هي أول من دعت للعمل للمصالح العليا للجمهور الشعباوي بدون تفرقة وأن أعضاء المجلس المحلي المنتخبون من قبل الجبهة لا يبحثون عن المناصب والكراسي والمعاشات الفاخرة ولكن همهم الوحيد تقديم الخدمات الصحيحة لأبناء بلدهم على اختلاف مشاربهم وانتماءاتهم السياسية والحزبية ولو رأينا اليد الصادقة ممدودة لكنا اول من يبادر للتعاون فلم نرى تلك اليد ممدودة ولو كانت كذلك لشاهدها أهل القرية كما يشاهدونها طويلة.


نهاد زعير

وَاضاف خوالد أن أعضاء الجبهة هم أول من يتواجدون في قلب الحدث في كل صغيرة وكبيرة في البلد كون أن مصلحة شعب تهمهم.
وبما يتعلق بالديون المتراكمة على المجلس المحلي أكد خالدي ان الجبهة الديمقراطية تستهجن المبالغ التي يتحدث عنها رئيس المجلس المحلي فتارةً يقول أن الدين 42 مليون شاقل وبقدرة قادر بعد يومين أصبح الدين 44 مليون وهناك تخبط في الأرقام فما هو الرقم الصحيح يا سيادة الرئيس!!؟
ويضيف خوالد أن الجبهة الديمقراطية في شعب هي من أقوى الجبهات الديمقراطية في البلاد وهي الحزب الأكبر في شعب حيث حصلت على نسبة 40% من أصوات العضوية في الانتخابات الأخيرة وهي من النسب الأعلى للوسط العربي باعتراف الجميع فقد كانوا أعضاء الجبهة على مدار السنوات الماضية يعملون لمصلحة بلدهم ولا ينتظرون من أحد المقابل وكان الحري برئيس المجلس بأن يعود الى محضر الجلسات الخاصة للمجلس ونحن نعد أهل شعب وخلال الأسابيع القليلة القادمة بالحقيقة الكاملة على الديون السابقة واللاحقة في زمن الرئيس الجديد والرئيس السابق وكل ما يتعلق بالعمل البلدي.