المواطنة ام لؤي خطيب:
عندما حصل اطلاق الرصاص صرخت وطلبت من الجميع عدم الخروج، فالرصاص مرّ من جانبنا واخترق زجاج البيت، وكاد يقتل حفيدي الذي كان يقف على الدرج
يستمر مسلسل العنف والإجرام وفوضى السلاح في المجتمع العربي، واليوم شهدت مدينة قلنسوة حالة من الرعب والاستنكار في أعقاب حادثة تبادل اطلاق رصاص وسط حي سكني في وضح النهار، مما اضطر سكان الحي الى الإنبطاح ارضا داخل بيوتهم بسبب الخطر الذي شكله الرصاص المنقلت على حياتهم في شارع الحي وحتى داخل منازلهم.
وأشار مواطنون إلى أنّ الرصاص اخترق بيوت والغرف ومن بينها غرفة طفلة من ذوي الإحتياجات الخاصة.
المواطن سامر خطيب قال:" لا يعقل ان تسهد البلدة حوادث عنف ولا احد يحرك ساكنا، فاليوم حصل تبادل تطلاق رصاص في وسط الحي وامام البيوت، وقد اخترق الرصاص بيوتنا، ومع الأسف الشرطة حضرت بعد ٤٠ دقيقة، ينما في مدبنة ام الفحم تواجدت قوات كبيرة من الشرطة قبل ساعات من مظاهرة ام الفحم ضد الجريمة والعنف وقامت بقمعها بعنف شديد بواسطة القنابل والغاز المسيل للدموع، وهذا دليا كم ان السرطة تستهتر بحياتنا ولا يعنيها ما نعاني منه من عنف وقتل".
المواطنة ام لؤي
المواطنة ام لؤي خطيب قالت:" عندما حصل اطلاق الرصاص صرخت وطلبت من الجميع عدم الخروج، فالرصاص مرّ من جانبنا واخترق زجاج البيت، وكاد يقتل حفيدي الذي كان يقف على الدرج".
وأضاف:"كفى عنفا فالوصع لا يطاق ولا بد من ان تفوم الشرطة الفاشلة بمحاربة هذه الافة فهيتعرف من يطلق الرصاص لكنها تقف مكتوفة الأيدي".
الرصاص اخترق غرفة طفلة من ذوي الإحتياجات الخاصة
إقرا ايضا في هذا السياق:
- قلنسوة : اعتقال مشتبه هرب من الشرطة وبحوزته مسدس
- تصريح مدّع عام ضد مشتبه من قلنسوة بحيازة مسدس وعشرات آلاف الشواقل
- اعتقال 40 شخصًا من الطيبة وقلنسوة وبلدات أخرى بشبهة التّجارة بالسلاح
- عائلة من قلنسوة: منطاد صغير تسبب بحرق شرفة منزلنا ونناشد بعدم بيع هذه الامور
- العنف يستفحل في قلنسوة: إضرام النيران بسيارة وشبهات تشير الى استخدمها بعملية إطلاق رصاص
- قبيل الإفطار| إصابة شابين بجراح بين متوسطة وخطيرة إثر تعرّضهما لإطلاق رصاص في قلنسوة
- اصابة شاب (25 عامًا) باطلاق نار في مدينة قلنسوة - حالته خطيرة
- دهس مواطن من قِبل شاحنة في مدينة قلنسوة - حالته خطيرة
- ضبط مسدس مع مشتبه من قلنسوة كان بطريقه لاطلاق نار على اخر في باقة الغربية
- تخليص 4 عالقين جراء حريق شب في شقة سكنية بمدينة قلنسوة