أَحْلِبِ الْبَأْرَة وَأَشْرَبْ
اِللَّبَنْ وَابْقَى تَمَامْ
نِفْسِي نِفْسِي
وِرْكِ وِزَّة أَوْ حَمَامَةْ
وِرْكِ فَرْخَة أَوْ يَمَامَةْ
نِفْسِي نِفْسِي
صَحْنِ كُفْتَه يَا حَبَيْبِي
آكُلُه وْتِرْتَاحْ يَا قَلْبِي
نِفْسِي نِفْسِي
أَفْرَحِ الْفَرْحَة الْكِبِيرَةْ
بَعْدِ مَا اتْجَوِّزْ سَمِيرَةْ
نِفْسِي نِفْسِي
|أَرْكَبِ الْأُتُبِيسْ وَاغَنِّي
كُلِّ خَلْقُه يْشُوفُوا فَنِّي
نِفْسِي نِفْسِي
أَمْشِى حَبَّة فِي الْحَدِيقَةْ
وَاسْتِرَيَّحْ لَوْ دِقِيقَةْ
نِفْسِي نِفْسِي
شعر / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
mohsinabdraboh@ymail.com mohsin.abdraboh@yahoo.com