يا تُرى أتيتِ إلى
مملكة حُبّي
لحظة تكحلت عينايّ
بقراءةِ حروفكِ العشقية
أم أنكِ كُنتِ هناكَ
خلف الغمام
قبل ولادة الحُلُم
فأنتِ همزة الوصلِ
بيني وبين حدائق
الوردِ والحبقِ
وأنتِ توأم
ومهجة الروح
برائحةِ البحرِ
**********
تقولُ شفتاكِ للفرحِ
كُن فيكون
ويغرّد قلبِي
يحلّق بين أسلاكِ
الروحِ
طائرًا بين نار
لا يخشى الاحتراق
من حرارةِ الأنفاسِ
إقرا ايضا في هذا السياق:
- مع ديوان "يافا اموتُ لأجلها" للشاعر عبد الحي إغباريه-بقلم: شاكر فريد حسن
- هل ستجري الانتخابات الفلسطينية أم لا ..؟!/ شاكر فريد حسن
- بوح آذاري-بقلم: شاكر فريد حسن
- نحو الانتخابات للكنيست..!!| بقلم: شاكر فريد حسن
- عرين الأسود- بقلم: شاكر فريد حسن
- وقفة مع نص للطرعانية خالدية أبو جبل| بقلم: شاكر فريد حسن
- همس الورد| بقلم: شاكر فريد حسن
- آذار-بقلم: شاكر فريد حسن
- تجليات مؤنس الرزاز-بقلم: شاكر فريد حسن
- همس الحروف| بقلم: شاكر فريد حسن