كتبت الشابة بيروت حمود من بلدة مجد الكروم، ومن سكّان لبنان حاليًا، ردًا على ما ورد في بيان الشاباك من إدعاءات ضدها، وأكّدت أنّ لا أساس لها من الصحة، وأشارت حمود أنّ كل ما ذكر وكتب في البيان وكل التحقيقات معها ومع صديقاتها التي التقت معهن في تركيا هي لسبب واحد وهو انها تزوّجت شابًا لبنانيًا"، كما صرّحت.
بيروت برفقة زوجها
فيما يلي نصّ المنشور من على صفحة بيروت عبر فيسبوك:"زقفولهن ، فيرست بليز ما بقى حدا يبعتلي الخبر الرئيسي بوسائل الإعلام، فهمت اني صرت مشهورة، غير انه الخبر العاجل بوصلني ع تلفوني.
ساكيند ما راح رد على دولة بتصنف حالها محل إمك وأبوك وبتستدعيك لتحقق معك إذا بتتجوز فلان أو علتان. ولا راح رد على دولة بتعاقبني انا وصديقات الطفولة ووحدة منهن جارتي يعني خلقت من بطن امي لقيت حالي بلعب معها حافية بالحارة.. بعاقبونا لانه قضينا راس السنة بتركيا.
ثيرد بليز ولو متل م عم يقولوا.. ليش أطلقوا سراح رفقاتي؟ ببساطة لانه جهاز مفلس ودولة مفلسة صرلها من 2013 بتحبس وبتحقق مع كل حدا بلتقي معي أو بشوفني بس لان انا تجوزت شاب لبناني لا اكتر ولا أقل.
طبعاً من 2013 بلاحقوني شهرين ونص وهني يحققوا معي وما لقيوا شي لأن فش شي، فش شي غير الأوهام يلي براسهن، لدرجة انهن ما عرضوني على قاضي ما عرضوني ع محكمة! يا ريت لو عرضوني بس لقله للقاضي بأعلى صوتي: بتقبل دولة تتدخل ببنتك مين بدها تتجوز؟"، كما كتبت.