السماءُ تُمْطِرُ عَليَّ
وَتُغْدِقُ على روحي
حبًا
وتتلو على مسامعي
ما تيسرَ مِنْ سِورِ
العِشقِ
البحْرُ يُناديني
وروحَكِ تُناجيني
وشفاهكِ تكويني
ورنينُ صوْت قلبكِ
يُطْربني ويُشجيني
ليسَ بالخُبْزِ أحيا
بلْ بالحُبِّ والعِشقِ
فهاتي ثَغركِ ألثمهُ
رغم الكورونا
ودعينا نَسْكرُ ونَثْملُ
فلا نبيذًا ولا رحيقًا
سوى الرضاب
يَرْويني