أكّدت مصادرلا خاصّة لوكالة معًا الفلسطينية أنّ: "حركة الجهاد الاسلامي ترفض حتى الان التعاطي مع اي جهود اقليمية او دولية لوقف التصعيد في قطاع غزة".
وتابعت المصادر: "وأكد المصدر لمعا ان قادة الجهاد اغلقوا هواتفهم ويرفضون التعاطي مع اتصالات يجريها مكتب منسق الامم المتحدة لعملية السلام في الشرق الاوسط نيكولاي ميلادينوف. واكدت حركة الجهاد ان ما جرى في غزة ودمشق خط احمر لا يمكن للجهاد ان تسمح بتخطيه لقوات الاحتلال. وكان القيادي في الجهاد الاسلامي خالد البطش قال انه لا حسابات سياسية امام رد الجهاد على العدوان على غزة".